الصفحه ١٧٠ : سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من ولدني
عذرا. فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا
الصفحه ٣٠ : ، والمقصود منه أنه عليه الصلاة والسلام يذكرهم بأمر القرون الماضية والأمم
الخالية والمقصود منه حصول العبرة
الصفحه ٣٦ :
الحياة الدنيا وفي الآخرة قال : نزلت في عذاب القبر زاد في رواية يقال له من ربك
فيقول ربي الله ونبيي محمد
الصفحه ١٥٥ : بذلك ويجعلهم آية لأمة تستخلف من بعدهم ، وأن
يبين لهم أن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في
الصفحه ١٥٧ :
ينظرون إليه ويقولون والله ما هذا الفتى من أهل هذه المدينة وما رأيناه
فيها قط وما نعرفه ، وجعل
الصفحه ٣٠٢ :
اسْتَخْلَفَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضى
لَهُمْ
الصفحه ٣٢٥ : لَغائِظُونَ (٥٥) وَإِنَّا
لَجَمِيعٌ حاذِرُونَ (٥٦) فَأَخْرَجْناهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٥٧)
وَكُنُوزٍ
الصفحه ٣٩٩ : والقرآن والباطنة
ما ستر عليكم من الذنوب ولم يعجل عليكم بالنقمة ؛ وقيل الظاهرة تسوية الأعضاء وحسن
الصورة
الصفحه ٤٠٠ : وَأَنَّ اللهَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (٢٩) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ
الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٤٥٠ : مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَها وَما
أَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ (٤٤) وَكَذَّبَ الَّذِينَ
الصفحه ١٧٥ : كتابه
المسمى بالآثار الباقية عن القرون الخالية أنه من حمير واسمه أبو كرب سمي ابن عير
بن أبي أفريقيس
الصفحه ٢٨٤ : كلمات اللعان لا يتعلق به الحكم وعند أبي حنيفة إذا أتى
بأكثر كلمات اللعان قام مقام الكل وكل من صح يمينه
الصفحه ٣٦٩ : يَخْلُقُ ما يَشاءُ
وَيَخْتارُ) نزلت هذه الآية جوابا للمشركين حين قالوا «لو لا نزل
هذا القرآن على رجل من
الصفحه ٨٤ : :
معجلون إلى النار. وقال الفراء : مقدمون إلى النار والفرط ما تقدم إلى الماء قبل
القوم. ومنه قوله
الصفحه ١٠٠ : مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً
يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ