الصفحه ٣٧٨ : اللهِ) يعني بالقرآن (وَلِقائِهِ) أي البعث (أُولئِكَ يَئِسُوا
مِنْ رَحْمَتِي) يعني الجنة (وَأُولئِكَ
الصفحه ١٥٨ :
فوجدوا فيه لوحين من رصاص مكتوبا فيهما مكسلمينا ومخشلمينا وتمليخا ومرطونس
وكشطونس وبيرونس وديموس
الصفحه ٣٦٦ : كُنْتَ بِجانِبِ
الطُّورِ إِذْ نادَيْنا وَلكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْماً ما
أَتاهُمْ مِنْ
الصفحه ٤٥٨ : عن رؤوسهم يقولون الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن» (إِنَّ رَبَّنا لَغَفُورٌ شَكُورٌ) يعني غفر العظيم من
الصفحه ١٦٤ :
من ذهب لهذه الآية وسوار من فضة لقوله تعالى «وحلوا أساور من فضة» وسوار من
لؤلؤ لقوله «ولؤلؤا
الصفحه ١٨٢ : للقرآن ، وقيل للسورة وقيل هو قسم أقسم الله تعالى به. وعن ابن
عباس قال ؛ الكاف من كريم وكبير ، والهاء من
الصفحه ٥٤ : ء
خلقه الذين أمتعهم بما آتاهم في الحياة الدنيا لأن وجود الخلق. وما آتاهم كان ابتداؤه
منه تعالى فإذا فني
الصفحه ٩٣ : بأسكم السلاح أن يصيبكم. قال عطاء الخراساني : إنما
نزل القرآن على قدر معرفتهم فقال تعالى وجعل لكم من
الصفحه ٤١٣ :
من الله عهدا وميثاقا لئن رجعت قريش ولم يصيبوا محمدا أن أدخل معك في حصنك
حتى يصيبني ما أصابك. فنقض
الصفحه ٣١١ :
(قالُوا) يعني المعبودين (سُبْحانَكَ) نزهوا الله سبحانه وتعالى من أن يكون معه آلهة (ما كانَ
الصفحه ٤١٢ : تفتح لكم وأنتم إنما تحفرون الخندق من الفرق لا
تستطيعون أن تبرزوا قال : فنزل القرآن : (وَإِذْ يَقُولُ
الصفحه ٤٥٧ : بن زيد قال قال رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم «كلهم من هذه الأمة» ذكره البغوي بغير سند وعن أبي سعيد
الصفحه ٥٩ :
دليل على أن إبراهيم عليهالسلام لم يكن من القانطين ، ولكنه استبعد حصول الولد على
الكبر فظنت
الصفحه ٩٤ :
قلت : الأصنام جماد لا تتكلم فكيف يصح منها الكلام؟. قلت : لا يبعد أن الله
سبحانه وتعالى لما بعثها
الصفحه ٢٩٣ : نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله «وليضربن بخمرهن
على جيوبهن شققن مروطهن فاختمرن بها» المرط كساء من