الصفحه ٣٨٢ : والمشركين حتى ينكسر ويختضب في سبيل الله دما لكان الذاكرون الله كثيرا
أفضل منه درجة» (م) عن أبي هريرة قال قال
الصفحه ١٧٩ : الناس في حصونهم منهم فيرمون بسهام إلى السماء فترجع
مخضبة بالدماء فيقولون قهرنا من في الأرض وعلونا من في
الصفحه ٣٥٦ :
الْجاهِلِينَ) وفيها آية نزلت بين مكة والمدينة وهي قوله (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى
الصفحه ٣٩٣ : والقرى التي هي على المياه الجارية والعرب تسمي المصر بحرا
تقول : أجدب البر وانقطعت مادة البحر وقيل البر
الصفحه ٦٧ :
بمعنى مع يعني ينزل الملائكة مع الروح وهو جبريل (عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) يعني على من
الصفحه ١٨٤ :
مسلما مخلصا مطيعا ، وكان من تقواه إنه لم يعمل خطيئة ولم يهم بها قط (وَبَرًّا بِوالِدَيْهِ) أي
الصفحه ٢٤٨ : والقرآن أساطير الأولين وكان ينكر البعث وإحياء من صار ترابا (وَيَتَّبِعُ) يعني في جداله في الله بغير علم
الصفحه ٢٥٣ : من فوق رؤوسهم (ما فِي بُطُونِهِمْ) من الشحوم والأحشاء (وَالْجُلُودُ) عن أبي هريرة أنّ رسول الله
الصفحه ١٧ : : سلام عليكم دعاء من الملائكة لهم يعني سلمكم الله
بما صبرتم. قال مقاتل : إن الملائكة يدخلون عليهم في
الصفحه ٥٨ : الميل يقال ضفت إلى كذا إذا ملت إليه والضيف من مال إليك
نزولا بك وصارت الضيافة متعارفة في القرى وأصل
الصفحه ٢٣٦ :
فلما رأى إبليس
أنه قد أفنى ماله ولم ينجح منه بشيء صعد سريعا حتى وقف في الموقف الذي يقف فيه
وقال
الصفحه ٢٩٠ : وكان ابن عباس يقرأ حتى تستأذنوا ويقول
تستأنسوا خطأ من الكاتب وفي هذه الرواية نظر لأن القرآن ثبت
الصفحه ٧٣ : وذلك أنهم لما وصفوا
القرآن بكونه أساطير الأولين ، كانت عاقبتهم بذلك أن يحملوا أوزارهم يعني ذنوب
أنفسهم
الصفحه ٢٢٨ :
القرآن ذكرا مباركا ، أي هو ذكر لمن آمن به مبارك يتبرك به ويطلب منه الخير
(أَفَأَنْتُمْ) يا أهل
الصفحه ٢٤٢ :
قوله تعالى (فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْغَمِ) أي تلك الظلمات (وَكَذلِكَ نُنْجِي