الصفحه ٢٨٥ : الجيش بعد ما نزلوا معرسين».
وفي رواية «موغرين
في نحر الظهيرة قالت فهلك من هلك في شأني وكان الذي تولى
الصفحه ٢٩٤ : أفرح بتوبة عبده من أحدكم سقط على بعيره وقد
أضله في أرض فلاة» (م) عن أبي هريرة أنّ رسول الله
الصفحه ٣٣٠ : تَكُنْ مِنَ الْواعِظِينَ) أي أنهم أظهروا قلة اكتراثهم بكلامه ، واستخفافهم بما
أورده من المواعظ والوعظ
الصفحه ٣٦٣ :
إحداهما فلي والأمر بيننا على ذلك (أَيَّمَا
الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ) أي أيّ الأجلين أتممت وفرغت منه
الصفحه ٣٦٦ : كُنْتَ بِجانِبِ
الطُّورِ إِذْ نادَيْنا وَلكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْماً ما
أَتاهُمْ مِنْ
الصفحه ٣٨٠ : مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً
وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ
الصفحه ٤٤٩ : تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنا زُلْفى إِلاَّ
مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما
الصفحه ٤٥١ : ثم ابتدأ فقال ما بصاحبكم من جنة (إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ
يَدَيْ عَذابٍ شَدِيدٍ قُلْ ما
الصفحه ٤٥٨ : عن رؤوسهم يقولون الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن» (إِنَّ رَبَّنا لَغَفُورٌ شَكُورٌ) يعني غفر العظيم من
الصفحه ٤٨ : الندم
مشكوكا فيه أو كان قليلا لحق عليك أن لا تفعل هذا الفعل لأن العقلاء يتحرزون من
التعرض للغمّ المظنون
الصفحه ٤٩ : لغتان ومعناهما هلا
يعني هلا (تَأْتِينا
بِالْمَلائِكَةِ) يعني يشهدون لك بأنك رسول من عند الله حقا (إِنْ
الصفحه ١٤١ : ، ويقرأ أحدكم خمسين آية قبل أن يرفع رأسه فإذا سكت
المؤذن من صلاة الفجر ، وتبين له الفجر قام فركع ركعتين
الصفحه ١٦٢ :
وتعالى أن يخبرهم أن الله سبحانه وتعالى سيؤتيه من الحجج على صحة نبوته ما
هو أدل لهم من قصة أصحاب
الصفحه ١٦٤ :
من ذهب لهذه الآية وسوار من فضة لقوله تعالى «وحلوا أساور من فضة» وسوار من
لؤلؤ لقوله «ولؤلؤا
الصفحه ١٦٥ :
المثمرة من كل صنف من الذهب والفضة وغيرهما (فَقالَ) يعني صاحب البستان (لِصاحِبِهِ) يعني المؤمن (وَهُوَ