الصفحه ٢٠٦ : مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ) أي خل عنهم وأطلقهم من أعمالك (وَلا تُعَذِّبْهُمْ) أي لا تتعبهم في العمل ، وكان
الصفحه ٢٢٨ :
القرآن ذكرا مباركا ، أي هو ذكر لمن آمن به مبارك يتبرك به ويطلب منه الخير
(أَفَأَنْتُمْ) يا أهل
الصفحه ٢٤٢ :
قوله تعالى (فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْغَمِ) أي تلك الظلمات (وَكَذلِكَ نُنْجِي
الصفحه ٢٤٩ : مُسَمًّى) أي وقت خروجه من الرحم تام الخلق (ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ) أي وقت الولادة من بطون أمهاتكم (طِفْلاً) أي
الصفحه ٣٦١ : ءَ السَّبِيلِ (٢٢) وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً
مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ
الصفحه ٣٦٤ :
مِنْ
شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ) يعني من جانب الوادي الذي عن يمين موسى (فِي الْبُقْعَةِ
الصفحه ٣٧٠ : (مَنْ إِلهٌ غَيْرُ
اللهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ) أي بنهار تطلبون فيه المعيشة (أَفَلا تَسْمَعُونَ) أي سماع
الصفحه ٣٧٨ :
أي في الآخرة (وَإِنْ تُكَذِّبُوا
فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ) أي مثل قوم نوح وعاد وثمود
الصفحه ٤٤٢ : وَما خَلْفَهُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ
بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ
الصفحه ٣٢ : ء الرسل صادقين فعذبنا وقال مجاهد وقتادة : واستفتح
الرسل على أممهم وذلك أنهم لما أيسوا من إيمان قومهم
الصفحه ٤٠ : الثالث من الإشكالات فالجواب
عنه من وجوه : الأول أن إبراهيم دعا لبنيه من صلبه ، ولم يعبد أحد منهم صنما قط
الصفحه ٥١ : ) وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ عِنْدَنا خَزائِنُهُ وَما نُنَزِّلُهُ
إِلاَّ بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ (٢١
الصفحه ٥٧ : فبين الله سبحانه وتعالى ، أنه ليس له سلطان على أحد من عبيده
سواء كان من المخلصين ، أو لم يكن من
الصفحه ١٥٨ :
فوجدوا فيه لوحين من رصاص مكتوبا فيهما مكسلمينا ومخشلمينا وتمليخا ومرطونس
وكشطونس وبيرونس وديموس
الصفحه ٢٥١ : ء السماء المعروفة والمعنى من كان يظن أن لن ينصر الله
نبيه ويكيد في أمره ليقطعه عنه فليقطعه من أصله فإنّ