الصفحه ٣٥٥ :
شَيْءٍ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٩١) وَأَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ فَمَنِ
الصفحه ٣٦٧ : (فَأْتُوا بِكِتابٍ
مِنْ عِنْدِ اللهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما) يعني من التوراة والقرآن (أَتَّبِعْهُ) يعني الكتاب
الصفحه ١٧ : : سلام عليكم دعاء من الملائكة لهم يعني سلمكم الله
بما صبرتم. قال مقاتل : إن الملائكة يدخلون عليهم في
الصفحه ٢٥ :
فيتعظون وهذا قول ابن عباس وقتادة وجماعة من المفسرين : وذلك أن المسلمين
إذا استولوا على بلاد
الصفحه ٥٠ : سبحانه وتعالى قال : ما يأتيهم من
رسول إلا كانوا به يستهزئون فالضمير في قوله كذلك نسلكه عائد إليه
الصفحه ٥٨ :
الغل لأنها كامنة في القلب يروى أن المؤمنين يحبسون على باب الجنة فيقتص
بعضهم من بعض ثم يؤمر بهم
الصفحه ٩٦ :
وليكفّر عن يمينه» فيكون قوله وأوفوا بعهد الله من العام الذي خصصته السنة.
وقال مجاهد وقتادة : نزلت
الصفحه ١٤٣ :
يخرجوا منها أعيدوا فيها ، فما هذا الذي تقولون قال : أتقرأ القرآن؟ قلت :
نعم. قال : فاقرأ ما قبله
الصفحه ١٥٣ : عزوجل (فَلَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ) أي قاتل نفسك (عَلى آثارِهِمْ) أي من بعدهم (إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا
الصفحه ١٨٥ : حين زالت الشمس من يومها ، وقيل كانت مدته تسعة أشهر كحمل
سائر الحوامل من النساء ، وقيل كانت مدة حملها
الصفحه ٢١٧ : إنما كانت التوبة من ترك التحفظ لا من المخالفة وقيل
تأول أن الله تعالى لم ينه نهي تحريم.
فإن قلت إذا
الصفحه ٢٣٦ :
فلما رأى إبليس
أنه قد أفنى ماله ولم ينجح منه بشيء صعد سريعا حتى وقف في الموقف الذي يقف فيه
وقال
الصفحه ٢٧١ :
الموت فتستريحوا منه (قالَ رَبِّ
انْصُرْنِي بِما كَذَّبُونِ) يعني أعني بإهلاكهم بتكذيبهم إياي
الصفحه ٤٥٦ : ءُ وَلَا الْأَمْواتُ) يعني المؤمنين والكفار وقيل العلماء والجهال (إِنَّ اللهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ) يعني
الصفحه ٤٢ : ما نُخْفِي وَما نُعْلِنُ وَما يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْ شَيْءٍ فِي
الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ (٣٨