الصفحه ٧٦ : لا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ (٣٧) وَأَقْسَمُوا
بِاللهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا
الصفحه ٢٨٧ :
بالرحيل ، قولها فإذا عقد لي من جزع أظفار وهو نوع من الخرز وهو الحجر
اليماني المعروف ، قولها لم
الصفحه ١١ : ء بالإخلاص ، والدعاء الخالص لا يكون إلا لله تعالى (وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) يعني والذين يدعونهم
الصفحه ٢١ : أحد وهدايته إلا الله تعالى ويدل على هذا سياق الآية وهو
قوله : ومن يضلل الله فما له من هاد ، وقوله
الصفحه ٦٧ :
بمعنى مع يعني ينزل الملائكة مع الروح وهو جبريل (عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) يعني على من
الصفحه ١٧١ : من الضد وهو قوله سبحانه وتعالى (فَلَمَّا جاوَزا) يعني ذلك الموضع وهو مجمع البحرين (قالَ) يعني موسى
الصفحه ١٨٤ :
مسلما مخلصا مطيعا ، وكان من تقواه إنه لم يعمل خطيئة ولم يهم بها قط (وَبَرًّا بِوالِدَيْهِ) أي
الصفحه ٢٤٨ :
عليه وسلّم فقرأ عليهم فلم ير أكثر باكيا من تلك الليلة ، فلما أصبحوا لم
يحطوا السروج عن الدواب ولم
الصفحه ٢٥٥ : المهزولة من كثرة السير وبدأ بذكر
المشاة تشريفا لهم (يَأْتِينَ) أي جماعة الإبل (مِنْ كُلِّ فَجٍّ
عَمِيقٍ) أي
الصفحه ٨٥ :
السوداء فتذهب إلى الطحال ، وأما المائية فتذهب إلى الكلية ومنها إلى
المثانة ، وأما الدم فيذهب في
الصفحه ٣٩ : ) يعني يتعاقبان في الضياء والظلمة والنقصان ، والزيادة
وذلك من إنعام الله على عباده وتسخيره لهم (وَآتاكُمْ
الصفحه ٨٦ : على وحدانيته من إخراج اللبن من بين فرث ، ودم وإخراج السكر والرزق الحسن
من ثمرات النخيل ، والأعناب ذكر
الصفحه ١٦٧ : مُشْفِقِينَ) أي خائفين (مِمَّا فِيهِ) يعني من الأعمال السيئة (وَيَقُولُونَ) يعني إذا رأوها (يا وَيْلَتَنا) أي
الصفحه ٢٢٢ :
شئتم ، فإنكم أهل ثروة ونعمة فأتبعهم بختنصر وأخذتهم السيوف ، ونادى مناد
من جو السماء يا لثارات
الصفحه ٣٠١ :
ابتداء الإنزال من السماء والثانية للتبعيض لأن ما ينزله الله بعض تلك
الجبال التي في السما