الصفحه ٤٣٤ : طيب نفسه
وسر قلبه واستفرغ شكره فإن من الناس من تفرط غيرته على حرمه حتى يتمنى لها الموت
قبله لئلا تنكح
الصفحه ٢٤٤ : من
الغنم لتكفي الفخذ من الناس فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحا طيبة فتأخذهم تحت
آباطهم فتقبض روح كل
الصفحه ٤١٦ : صلىاللهعليهوسلم فأنا مني عند رجليه وألقى عليّ طرف ثوبه وألصق صدري ببطن قدميه ، فلم أزل
نائما حتى أصبحت فلما أصبحت
الصفحه ٥٤ : ء
خلقه الذين أمتعهم بما آتاهم في الحياة الدنيا لأن وجود الخلق. وما آتاهم كان ابتداؤه
منه تعالى فإذا فني
الصفحه ٥ : مُتَجاوِراتٌ) يعني متقاربات بعضها من بعض ، وهي مختلفة في الطبائع
فهذه طيبة تنبت وهذه سبخة لا تنبت ، وهذه قليلة
الصفحه ٩٤ :
قلت : الأصنام جماد لا تتكلم فكيف يصح منها الكلام؟. قلت : لا يبعد أن الله
سبحانه وتعالى لما بعثها
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوسلم من مكث الوحي وشق عليه ما يقوله أهل مكة ثم نزل جبريل عليهالسلام بقوله تعالى : (وَلا تَقُولَنَّ
الصفحه ٤١٧ :
لما فيها من التثريب وهو التقريع والتوبيخ (لا مُقامَ لَكُمْ) أي لا مكان لكم تنزلون وتقيمون فيه
الصفحه ٣٦ : صدق
عبدي فافرشوا له من الجنة وافتحوا له بابا إلى الجنة فيأتيه من ريحها وطيبها ويفسح
له في قبره مد بصره
الصفحه ٦١ :
وأذرعات ليهود قريظة والنضير في يوم واحد ، فيها أنواع من البز والطيب والجواهر ،
فقال المسلمون : لو كانت هذه
الصفحه ١٥٥ : بذلك ويجعلهم آية لأمة تستخلف من بعدهم ، وأن
يبين لهم أن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في
الصفحه ٧٢ :
يمكرون بالنبي صلىاللهعليهوسلم ، وما يعلنون يعني ، وما يظهرون من إيذائه فأخبرهم الله
عزوجل أنه
الصفحه ٤٢٩ : الأب وولده من حرمة الصهر والنكاح. فإن
قلت : قد كان له أبناء القاسم والطيب والطاهر وإبراهيم وقال للحسن
الصفحه ١٨٦ :
أي طيبي نفسا ، وقيل قري عينا بولدك عيسى ، يقال أقر الله عينك أي صادف
فؤادك ما يرضيك فتقر عينيك عن
الصفحه ٣٠٣ : تمرة فمن لم يجد شق تمرة
فبكلمة طيبة» قال عدي : فرأيت الظعينة ترحل من الحيرة حتى تطوف بالكعبة لا تخاف