الصفحه ٢٢١ : (بِآيَةٍ) يعني بحجة إن كان صادقا (كَما أُرْسِلَ
الْأَوَّلُونَ) أي من الرسل بالآيات قال الله تعالى مجيبا لهم
الصفحه ٢٤٠ :
فاتبعها وردها إلى أندره فقال له الملك ما يكفيك ما في أندرك؟ فقال هذه
بركة من بركات ربي ولا أشبع
الصفحه ٢٤٦ :
والتوراة والذكر الكتب المنزلة من بعد التوراة. وقيل الزبور : كتاب داود
والذكر هو القرآن وبعد هنا
الصفحه ٢٥٧ :
من السماء لأنه لا يملك لنفسه حيلة حتى يقع حيث تسقط الريح فهو هالك لا
محالة. إما باستلاب الطير
الصفحه ٢٦٠ : ابن عباس : يعني يوما من الأيام الستة التي خلق
الله فيها السموات والأرض. وقيل يوما من أيام الآخرة يدل
الصفحه ٢٧٠ : عباس. ثم ذكر ما أنبت بالماء فقال
تعالى :
(فَأَنْشَأْنا لَكُمْ
بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ
الصفحه ٢٧٥ : كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٨٤) سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلا تَذَكَّرُونَ
(٨٥) قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ
الصفحه ٢٨٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم مقالته قلص دمعي حتى ما أحس منه قطرة وقلت لأبي أجب عني
رسول الله
الصفحه ٢٩٢ :
يَغُضُّوا مِنْ أَبْصارِهِمْ) يعني عما لا يحل النظر إليه قيل معناه يغضوا أبصارهم.
وقيل من هنا للتبعيض لأنه لا
الصفحه ٣٢٨ :
تَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ هَلْ يَنْصُرُونَكُمْ) أي يمنعونكم من عذاب الله (أَوْ يَنْتَصِرُونَ
الصفحه ٣٤٧ : اثني عشر ألف قيل من ملوك اليمن
كل قيل تحت يده ألوف كثيرة ، قال ابن عباس : وكان سليمان رجلا مهيبا لا
الصفحه ٣٥٣ : مِنَ
الْأَرْضِ).
(م) عن أبي
هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «بادروا بالأعمال قبل ست : طلوع
الصفحه ٣٥٤ : (٨٦) وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شا
الصفحه ٣٦٥ :
مُوسَى
الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ لِلنَّاسِ
وَهُدىً
الصفحه ٣٩١ : شبها بحالكم ذلك المثل (مِنْ أَنْفُسِكُمْ) ثم بين المثل فقال تعالى (هَلْ لَكُمْ مِنْ ما
مَلَكَتْ