الصفحه ٤٢١ :
خارجا إلى الصبح أطلقه. قال : ثم إن ثعلبة بن سعيد وأسيد بن سعيد وأسيد بن
عبيد وهم نفر من بني هذيل
الصفحه ٤٤٦ :
أعظم منه (وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ
قَلِيلٍ) هو شجر معروف ينتفع بورقة في الغسل وثمره النبق ولم يكن
الصفحه ٧ : بتقدير واحد لا يجاوزه ، ولا ينقص منه. وقيل : إنه
تعالى يعلم كمية كل شيء وكيفيته على أكمل الوجوه. وقيل
الصفحه ١٠ :
نزلت في شأن أربد بن ربيعة حين قال للنبي صلىاللهعليهوسلم : مم ربك أمن در أم من ياقوت أم من ذهب
الصفحه ٥٢ : يقال : إنها دحيت من
تحت الكعبة ثم بسطت هذا قول أهل التفسير ، وزعم أرباب الهيئة أنها كرة عظيمة بعضها
في
الصفحه ٧٩ : المراد بالزبر يعني الكتب المنزلة على الرسل من الله
عزوجل (وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الذِّكْرَ) الخطاب للنبي
الصفحه ٩٨ :
الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم» إلخ ومثله من الكلام إذا أردت أن تأكل فقل
: بسم الله وإذا أردت أن
الصفحه ١١٠ :
الإسراء على ظهر البراق إلى المسجد الأقصى ، ومنه كان عروجه إلى السماء على
المعراج وفائدة ذكر المسجد الأقصى
الصفحه ١٢٥ : كتابك قيل يقرأ يوم القيامة من لم
يكن قارئا (كَفى بِنَفْسِكَ
الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً) أي محاسبا قال
الصفحه ١٨٣ :
دين الله ويغيروا أحكامه ، وذلك لما أن شاهد من بني إسرائيل تبديل الدين
وقتل الأنبياء. فسأل ربه
الصفحه ١٩٢ : . والمراد من الآيات ما خصهم به من الكتب المنزلة عليهم ،
وقيل المراد من الآيات ذكر الجنة والنار والوعد
الصفحه ٢٠٧ :
وَأَبى) يعني فرعون وزعم أنها سحر وأبى أن يسلم (قالَ) يعني فرعون (أَجِئْتَنا
لِتُخْرِجَنا مِنْ
الصفحه ٢١٠ : اثني عشر ألفا (مِنْ بَعْدِكَ) أي من بعد انطلاقك إلى الجبل (وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُ) أي دعاهم وصرفهم
الصفحه ٢١٤ : وعظم عن إلحاد الملحدين وعما يقوله المشركون
والجاحدون وقيل فيه تنبيه على ما يلزم خلقه من تعظيمه وتمجيده
الصفحه ٢١٦ : ء واتفقوا على أن ذلك لا
يجوز وقوعه منهم عمدا ولا سهوا ومن الناس من جوز ذلك سهوا قالوا لأن الاحتراز عنه
غير