الصفحه ٥٦ : (لَمْ أَكُنْ
لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ) أراد إبليس أنه أفضل من
الصفحه ٦٩ : عزوجل في البر والبحر والسموات أكثر من أن تحصى أو يحيط بها
عقل أحد أو فهمه ، فلهذا ذكرها على الإجمال
الصفحه ٨٨ :
من بطونها شراب وهو العسل فهو أولى أن يرجع الضمير إليه لأنه أقرب مذكور.
وقوله سبحانه وتعالى (إِنَّ
الصفحه ٩٣ :
بَأْسَكُمْ) يعني الدروع والجواشن وسائر ما يلبس في الحرب من السلاح
، والبأس الحرب يعني تقيكم في
الصفحه ٩٥ :
بالنص عليه أو بالإحالة على ما يوجب العلم به من بيان النبي صلىاللهعليهوسلم لأن النبي
الصفحه ١٥٤ : انطلقوا إلى
الملك فأخبروه خبر الفتية فبعث إليهم فأتى بهم تفيض أعينهم من الدمع معفرة ،
وجوههم بالتراب فقال
الصفحه ١٩٤ : مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) أي وما منكم إلا واردها وقيل القسم فيه مضمر أي والله
ما منكم من أحد إلا واردها
الصفحه ٢٠٣ :
موسى أنه يقول ارفضها (فَأَلْقاها) أي فطرحها على وجه الرفض ثم حانت منه نظرة (فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) صفرا
الصفحه ٢٠٨ : حبالهم (وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ
سِحْرِهِمْ أَنَّها تَسْعى) قيل إنهم لما ألقوا الحبال والعصي
الصفحه ٢١٣ :
الْأَصْواتُ لِلرَّحْمنِ) يعني سكنت وذلت وخضعت وضعفت والمراد به أصحاب الأصوات
وقيل خضعت الأصوات من شدة الفزع
الصفحه ٢٢٣ : الدلالة عرفت أن جميع ما في العالم العلوي والسفلي من المحدثات والمخلوقات فهو
دليل على وحدانية الله تعالى
الصفحه ٢٣١ :
يا إبراهيم إني مقرب إلى إلهك قربانا لما رأيت من قدرته وعزته فيما صنع بك
حين أبيت إلا عبادته
الصفحه ٣٥٢ :
آخر (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) قوله تعالى (قُلْ لا يَعْلَمُ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٧٣ : (فَما كانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ) يعني جماعة (يَنْصُرُونَهُ مِنْ
دُونِ اللهِ) يعني يمنعونه من الله (وَما كانَ
الصفحه ٤١٥ :
ندمنا على ما فعلنا فهل يرضيك عنا أن نأخذ من قريش وغطفان رجالا من أشرافهم
فنعطيكهم فنضرب أعناقهم