الصفحه ١٨٢ : زَكَرِيَّا (٢) إِذْ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا (٣)
قالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ
الصفحه ٢٣٨ :
لترحمني كلمة زلت مني فلن أعود ، وقد وضعت يدي على فمي وعضضت على لساني
وألصقت بالتراب خدي ، أعوذ بك
الصفحه ٢٩٩ :
وَالْأَبْصارُ
(٣٧) لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ
وَاللهُ
الصفحه ٣١٦ : مَحْجُوراً (٥٣) وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً
فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكانَ رَبُّكَ
الصفحه ٣٣١ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ أَتَأْتُونَ
الذُّكْرانَ مِنَ
الصفحه ٣٤٦ : من الذهب والفضة ، ففعلوا وأمرهم بعمل ميدان مقدار
تسعة فراسخ وأن يفرشوا لبن الذهب والفضة ، وأن يخلوا
الصفحه ٣٥٩ :
رَبَطْنا عَلى قَلْبِها) أي بالعصمة والصبر والتثبت (لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) أي من المصدقين بوعد الله
الصفحه ٣٦٨ :
السَّيِّئَةَ) قال ابن عباس : يدفعون بشهادة أن لا إله إلا الله وقيل
يدفعون ما سمعوا من أذى
الصفحه ٣٩٢ : أدائها في أوقاتها (وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً
الصفحه ٣٩٤ :
أنا عذبنا الذين كذبوهم (وَكانَ حَقًّا
عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ) أي مع إنجائهم من العذاب
الصفحه ٤٠٢ :
سورة السجدة
وهي مكية قال
عطاء إلا ثلاث آيات من قوله أفمن كان مؤمنا وهي تسع وعشرون آية وقيل
الصفحه ٢٠ :
يقينا (أَنْ لَوْ يَشاءُ
اللهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً) يعني من غير ظهور آية. وقال الزجاج
الصفحه ٢٩ : المعجزات التي جاء بها موسى عليه الصلاة
والسلام ، مثل العصا واليد وفلق البحر وغير ذلك من المعجزات العظيمة
الصفحه ٣١ : (وَلكِنَّ اللهَ
يَمُنُّ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) يعني بالنبوة والرسالة فيصطفي من يشاء من عباده لهذا
الصفحه ٣٨ : الزكاة الواجبة (مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا
بَيْعٌ فِيهِ) قال أبو عبيدة : البيع هنا الفداء يعني