الصفحه ٤٤ : الترس ، ورمى بسهم فعاد إليهم السهم ملطخا بدم سمكة قذفت بنفسها من بحر في
الهواء وقيل إن طائرا أصابه السهم
الصفحه ٥١ : والبحر ويعرف بها الأنواء من الصيف
والشتاء ، لما يصلح الناس من معايشهم هي التي يرمى بها فهو والله طي
الصفحه ٥٣ : محمد
الصادق عن أبيه عن جده أنه قال في العرش تمثال جميع ما خلق الله في البر والبحر.
وهو تأويل قوله وإن
الصفحه ٦٧ : يعتمده الناس في معايشهم وأما الأكل
من غيرها كالدجاج والبط والإوز وصيد البر والبحر ، فغير معتد به في
الصفحه ٦٩ : عزوجل في البر والبحر والسموات أكثر من أن تحصى أو يحيط بها
عقل أحد أو فهمه ، فلهذا ذكرها على الإجمال
الصفحه ٧٣ : ء خمسة آلاف ذراع.
وقال كعب ومقاتل : كان طوله فرسخين فهبت ريح فقصفته وألقت رأسه في البحر وخر عليهم
الباقي
الصفحه ١٠٣ :
والميرة من البر والبحر. نظيره قوله سبحانه وتعالى تجبى إليه ثمرات كل شيء
وذلك بدعوة إبراهيم
الصفحه ١٢٧ :
الرمضاء وهو الرمل بحر الشمس فتبرك الفصال من الحر وشدة إحراقه أخفافها. والفصال
جمع فصيل وهي أولاد الإبل
الصفحه ١٥٩ :
ولا عند الاستواء فتؤذيهم بحرها ، ولكن اختار الله لهم مضجعا في متسع ينالهم فيه
برد الريح ونسيمها ويدفع
الصفحه ١٦٨ : أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً (٦٠))
(وَيَوْمَ يَقُولُ
نادُوا) يعني يقول الله
الصفحه ١٧٥ : طوائف ثم مضى إلى ملوك العرب وقهرهم ، ومضى
حتى انتهى إلى البحر الأخضر ، ثم رجع إلى مصر وبنى الإسكندرية
الصفحه ٢٠٤ :
الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ) يعني شاطئ البحر (يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ
لِي وَعَدُوٌّ لَهُ) يعني فرعون.
فأخذت تابوتا
الصفحه ٢٠٥ :
إلقاؤه في البحر في التابوت ، ثم منعه من الرضاع إلا من ثدي أمه ، ثم أخذه
بلحية فرعون حتى هم قتله
الصفحه ٢٠٨ : بِعِبادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً
فِي الْبَحْرِ يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى (٧٧) فَأَتْبَعَهُمْ
الصفحه ٢١٠ : استعاروا حليا من القبط ولم يردوها وبقيت معهم إلى حين
خروجهم من مصر وقيل إن الله لما أغرق فرعون نبذ البحر