الصفحه ١٣٨ :
والخيل والحمير (وَالْبَحْرِ) أي وحملناهم في البحر على السفن ، وهذا من مؤكدات
التكريم لأن الله
الصفحه ١٧٢ : بغير نول ، أي
بغير عوض ولا عطاء ، فلما لججوا في البحر أخذ الخضر فأسا فخرق لوحا من ألواح
السفينة فذلك
الصفحه ١٧٦ :
العمران فوجد الشمس كأنها تغرب في وهدة مظلمة. كما أن راكب البحر يرى أن الشمس كأنها
تغيب في البحر (وَوَجَدَ
الصفحه ٢٠٠ : الأرضين على
ظهور النون والنون على بحر ورأسه وذنبه يلتقيان تحت العرش ، والبحر على صخرة خضراء
خضرة السما
الصفحه ٢٣٤ : أرض الصين يغدو على
مسيرة شهر ويروح على مثل ذلك ثم عطف يمنة عن مطلع الشمس على ساحل البحر حتى أتى
أرض
الصفحه ٢٦٣ : الْحَمِيدُ (٦٤) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ
وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٣١٦ :
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُما
بَرْزَخاً وَحِجْراً
الصفحه ٣٤٦ : مقدار تلك اللبنات التي معهم
وأن يعملوا حائطا شرفه من الذهب والفضة ، ففعلوا ثم قال أي دواب البر والبحر
الصفحه ٣٥٠ : رَواسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ
الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً أَإِلهٌ مَعَ اللهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٦١
الصفحه ٣٦٥ : فضربه بجناحه فقطعه ثلاث قطع فوقعت قطعة
منه على عسكره فقتلت منهم ألف رجل ووقعت قطعة منه في البحر وقطعة في
الصفحه ٣٧٢ :
الأرباب بعبيدهم لكي يتميزوا عن غيرهم فكان هذا بدء عصيانه وبغيه فلما قطع موسى
ببني إسرائيل البحر جعلت
الصفحه ٣٨٥ : يُشْرِكُونَ) أي عادوا إلى ما كانوا عليه من الشرك والعناد. وقيل :
كان أهل الجاهلية إذا ركبوا البحر حملوا
الصفحه ٣٩٢ : وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ (٤٠) ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
الصفحه ٤٠١ :
على الإيمان وقيل نزلت في عكرمة بن أبي جهل وذلك أنه هرب عام الفتح إلى
البحر فجاءهم ريح عاصف فقال
الصفحه ٢٩ : المعجزات التي جاء بها موسى عليه الصلاة
والسلام ، مثل العصا واليد وفلق البحر وغير ذلك من المعجزات العظيمة