الصفحه ٢٦ : . واختلفوا في الذي عنده علم الكتاب من هو فروى العوفي عن ابن عباس أنهم
علماء اليهود والنصارى ، والمعنى أن كل
الصفحه ٣٠٣ : جاورتكم في بلدكم
هذا الذي نزل فيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فالله الله في هذا الرجل أن تقتلوه فو الله
الصفحه ٣٤٧ : الجواهر وغيرها قال سليمان : أريد
أسرع من ذلك.
(قالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ
الصفحه ٢٣ : لا إله
غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه
الكتاب فيعمل
الصفحه ١٣١ : كونه مذموما فمعناه ،
أن يذكر له أن الفعل الذي أقدم عليه قبيح ومنكر فهذا معنى كونه مذموما ثم يقال له
الصفحه ٣٨٢ :
عن أبي سعيد الخدري قال : «إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل أي العباد أفضل درجة عند الله يوم
الصفحه ٣٩٤ : قوله
تعالى (كَيْفَ يُحْيِ
الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ ذلِكَ لَمُحْيِ الْمَوْتى) يعني إن الذي أحيا
الصفحه ٨٧ : » وفي
رواية أخرى عنه «عليك بالشفاءين القرآن والعسل» وروى نافع أن ابن عمر ما كانت تخرج
به قرحة ، ولا شي
الصفحه ١٣ : ذلك من الأواني :
متاع (زَبَدٌ مِثْلُهُ) يعني أن ذلك الذي يوقد عليه في النار إذا أذيب ، فله
أيضا زبد
الصفحه ١٣٥ : من
الرحمة ، وهي في أصل جهنم في أبعد مكان من الرحمة ، وقال ابن عباس : في رواية عنه
إن الشجرة الملعونة
الصفحه ٣١٥ : خفيفا (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ
لِباساً) يعني سترا تسترون به والمعنى أن الظلمة الليل تغشى
الصفحه ٤١ : ، وقيل : يحتمل أن يكون المعنى عند
بينك الذي كان ثم رفع عند الطوفان وقيل : يحتمل أن يكون المعنى عند بيتك
الصفحه ١٩٧ : ) أي عاقبة ومرجعا. قوله تعالى (أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآياتِنا) الآية ، (ق) عن خباب بن الأرت قال
الصفحه ٨ : بني عامر بن زيد وكانت قصتهما على ما رواه الكلبي
عن أبي صالح عن ابن عباس. قال : «أقبل عامر بن الطفيل
الصفحه ٢١ : ، ومن
يعد حيا من الأنبياء والشهداء وغيرهم على ما روي إلا أن الذي نذهب إليه أن جنة
الخلد لم تخلق بعد