الصفحه ١٧٠ :
معي صبرا ، يا موسى إني على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه وأنت على علم
من علم الله لا أعلمه فقال
الصفحه ٣٣٤ : فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إن المؤمن يجاهد بسيفه ولسانه والذي نفسي بيده لكأن ما ترمونهم به نضح
الصفحه ١٩٥ : في النار أبدا. وأجيب عنه بأن المتقي هو الذي يتقي الشرك بقول لا إله
إلا الله ويشهد لصحة ذلك أن من آمن
الصفحه ٣٥ : تتكلمون فكرهت أن أتكلم أو
أقول شيئا فقال عمر لأن تكون قلته أحب إلي من كذا وكذا وفي رواية : «إن من الشجر
الصفحه ٢٨٠ : والضحاك ورواية عن ابن عباس قال يزيد بن هارون إن جامعها
وهو مستحل فهو مشرك وإن جامعها وهو محرم فهو زان
الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوسلم على الصفا فجعل ينادي : يا بني فهر يا بني عدي لبطون من
قريش ، حتى اجتمعوا فجعل الذي لم يستطع أن
الصفحه ١٧٢ : الرزاق هذا الخبر وفيه أشار
بأصابعه الثلاث الإبهام والسبابة والوسطى وقلع رأسه. وروي أنه رضخ رأسه بحجر وقيل
الصفحه ٥١ : بشهاب النار ، قال ابن عباس في قوله إلا من استرق السمع : يريد
الخطفة اليسيرة ، وذلك أن الشياطين يركب
الصفحه ١٩٦ : أي أهلكته. والمنجدل المرمى المصورع وقيل هو
المقطع. والمعنى أنه تقطعه كلاليب الصراط حتى يقع في النار
الصفحه ٢٤٧ : الأبيض أو كالشعرة البيضاء في جنب
الثور الأسود وفي رواية كالرقمة في ذراع الحمار وأني لأرجو أن تكونوا ربع
الصفحه ٢٤ : الآخرة. وقيل : هو في المحن
والمصائب فهي مثبتة في الكتاب ثم يمحوها بالدعاء والصدقة. وقيل : إن الله يمحو ما
الصفحه ٣٤٤ : أن الذي أرسل الكتاب أعظم ملكا منها فقرأت الكتاب وتأخر الهدهد غير بعيد
وجاءت هي حتى قعدت على سرير
الصفحه ٧٧ : أن رجلا من المسلمين كان
له على رجل من المشركين دين فأتاه يتقاضاه فكان فيما تكلم به المسلم : والذي
الصفحه ٤٥٧ : الخدري أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال في هذه الآية «(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا
الصفحه ٦٨ : أن التجمل
في الإراحة ، أكثر منه في التسريح فوجب تقديمه. وقوله سبحانه وتعالى (وَتَحْمِلُ أَثْقالَكُمْ