الصفحه ٣٣٨ : بالبركة ، وقيل : المراد من النار النور وذكر
بلفظ النار لأن موسى حسبه نارا ومن في النار هم الملائكة وذلك أن
الصفحه ٣٧ : وسمومها ويضيق عليه قبره ، حتى تختلف فيه أضلاعه في رواية
ثم يقيض له أعمى أبكم أصم معه مرزبة من حديد ، لو
الصفحه ٢٥٣ : يلحقهم من الغم
والكرب الذي يأخذ بأنفاسهم (أُعِيدُوا فِيها) يعني ردوا إليها بالمقامع.
قيل إن جهنم
لتجيش
الصفحه ٢٨٦ : الذي بلغني من حديث هؤلاء الرهط زاد
في رواية قالت عائشة : والله إن الرجل الذي قيل له ما قيل ليقول سبحان
الصفحه ٣٥٨ : فرعون
أيها الملك إنا نظن أن ذلك المولود الذي تحذر منه من بني إسرائيل هو هذا رمي به في
البحر فزعا منك فهم
الصفحه ٣٥٩ :
فشق عليها ذلك وكادت تقول هو ابني وقيل كادت تبدي بالوحي الذي أوحى الله إليها
(لَوْ لا أَنْ
الصفحه ١٥٨ : وبطيوس وقالوس والكلب اسمه قطمير. كانوا فتية هربوا من
ملكهم دقيانوس مخافة أن يفتنهم عن دينهم فدخلوا هذا
الصفحه ٣٢ : مجاهد. وقال ابن عباس : هو المعرض عن الحق. وقال مقاتل : هو
المتكبر. وقال قتادة : هو الذي يأبى أن يقول لا
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم في الليل مصليا إلا رأيناه ولا نشاء أن نراه نائما إلا
رأيناه» أخرجه النسائي. زاد في رواية غيره قال
الصفحه ١٧١ :
عن الحوت جرية الماء فصار عليه مثل الطاق فلما استيقظ موسى نسي صاحبه أن
يخبره فانطلقا حتى إذا كان
الصفحه ٤٢٠ : شئتم.
قالوا : وما هن؟ قال نتابع هذا الرجل ونصدقه فو الله لقد تبين لكم أنه نبي مرسل
وأنه الذي تجدونه في
الصفحه ٢٢٩ :
إِبْراهِيمُ) أي هو الذي نظن أنه صنع هذا فبلغ ذلك نمرود الجبار
وأشراف قومه (قالُوا فَأْتُوا بِهِ
عَلى أَعْيُنِ
الصفحه ١٤٢ :
الذي وعده نبيكم صلىاللهعليهوسلم زاد في رواية «فقال النبي صلىاللهعليهوسلم يخرج من النار من
الصفحه ٨٥ : خبر ،
والأخبار لا يدخلها النسخ ، ومن زعم أنها منسوخة رأى أن هذه الآية نزلت بمكة في
وقت إباحة الخمر ثم
الصفحه ٢٤١ : وكره أن يكون بين
أظهر قوم جربوا عليه الخلف فيما أوعدهم ، واستحيا منهم ولم يعلم السبب الذي رفع
العذاب