الصفحه ١٤٦ :
دوي حول العرش كدوي النحل ، فيقول الرب : ما لك؟ فيقول : يا رب أتلى ولا
يعمل بي» (إِنَّ فَضْلَهُ
الصفحه ١١٠ :
لم يكن حينئذ وراءه مسجد (الَّذِي بارَكْنا
حَوْلَهُ) يعني بالأنهار والأشجار والثمار ، وقيل سماه
الصفحه ٢٦٢ : أُوتُوا الْعِلْمَ) أي التوحيد والقرآن والتصديق ينسخ الله ما يشاء (أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) أي الذي
الصفحه ٣٤٩ : وانقضى ملك سلمان وملك ذي تبع وملك بلقيس ، وبقي الملك لله
الواحد القهار قيل إن سليمان ملك وهو ابن ثلاث
الصفحه ٤١٦ : وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (١٦) قُلْ مَنْ ذَا
الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللهِ إِنْ أَرادَ
الصفحه ٧٣ : وذلك أنهم لما وصفوا
القرآن بكونه أساطير الأولين ، كانت عاقبتهم بذلك أن يحملوا أوزارهم يعني ذنوب
أنفسهم
الصفحه ٩٦ :
وليكفّر عن يمينه» فيكون قوله وأوفوا بعهد الله من العام الذي خصصته السنة.
وقال مجاهد وقتادة : نزلت
الصفحه ١٩٢ : ، فيسن للقارئ والمستمع أن يسجد عند تلاوة هذه السجدة ،
وقيل يستحب لمن قرأ آية سجدة فسجد أن يدعوا بما يناسب
الصفحه ٣٧٦ : وعد وفي والجهاد هو الصبر على الأعداء والشدة وقد يكون في الحرب وقد
يكون على مخالفة النفس (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٤٦ : يثرب ، وكان الذي قدم منهم المدينة عمرو بن عامر
، وهو جد الأوس والخزرج ولحق آل خزيمة بالعراق (إِنَّ فِي
الصفحه ٢٨٣ :
الصلاة جامعة فصلّى العصر ثم قال لعويمر : قم فقام فقال : أشهد بالله إن
خولة لزانية وإني لمن
الصفحه ٣٩٧ :
أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٧) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ
الصفحه ٣٦٤ :
مِنْ
شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ) يعني من جانب الوادي الذي عن يمين موسى (فِي الْبُقْعَةِ
الصفحه ١٣٦ : : إن له خيلا ورجلا من الجن
والإنس فكل من قاتل أو مشى في معصية الله ، فهو من جند إبليس. وقيل : المراد
الصفحه ١٧٤ : بغلام مسلم
وقيل إن الغلام الذي قتل فرح به أبواه حين ولد وحزن عليه حين قتل ولو بقي لكان فيه
هلاكهما