الصفحه ١٧٦ : وحمل إلى حيث هو مدفون
وقيل إن عمره كان ألفا وثلاثين سنة ومثل هذا الملك البسيط الذي هو على خلاف
العادات
الصفحه ٢٣٠ : أشعلوا في كل
ناحية من الحطب نارا فاشتعلت النار واشتدت حتى إن الطير ليمر بها فتحرق من شدة
وهجها وحرها
الصفحه ٣١٢ : يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ
لِلرَّحْمنِ) أي الملك الذي هو الملك حقا ملك الرحمن يوم القيامة ،
قال ابن عباس : يريد أن
الصفحه ٩ : بِحَمْدِهِ) أكثر المفسرين على أن الرعد اسم للملك الذي يسوق السحاب
، والصوت المسموع منه تسبيحه. وأورد على هذا
الصفحه ٤٤ : تعالى عنه في الآية قولا آخر : وهو أنها نزلت في نمرود الجبار الذي حاجّ
إبراهيم في ربه فقال نمرود : إن كان
الصفحه ٦٣ : عليها والمعنى أنك
قد أوتيت القرآن العظيم الذي فيه غنى عن كل شيء ، فلا تشغل قلبك وسرك بالالتفات
إلى
الصفحه ١٠٥ : ، وهو الذي يؤتم به وكان إبراهيم عليهالسلام إماما يقتدى به دليله قوله سبحانه وتعالى (إِنِّي جاعِلُكَ
الصفحه ٢١٤ : نهي عنه وحفظا لما أمر به ، وقيل معناه لم نجد له رأيا معزوما
حيث أطاع عدوه إبليس الذي حسده وأبى أن يسجد
الصفحه ٣٤٢ :
(لَأُعَذِّبَنَّهُ
عَذاباً شَدِيداً) قيل هو أن ينتف ريشه وذنبه ويلقيه في الشمس ممعطا لا
يمتنع من
الصفحه ٤٤٩ :
وَأَوْلاداً
وَما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ (٣٥) قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ
يَشا
الصفحه ٧ : : معناه إنه تعالى خصص كل
حادثة من الحوادث بوقت معين وحالة معينة وذلك بمشيئته الأزلية وإرادته وتقديره
الذي
الصفحه ٦٧ : يصطفيه من عباده للنبوة ، والرسالة وتبليغ
الوحي إلى الخلق (أَنْ أَنْذِرُوا) يعني بأن اعلموا (أَنَّهُ لا
الصفحه ٢٩ :
عليه إلا التبليغ والتبيين والله هو الهادي المضل يفعل ما يشاء (وَهُوَ الْعَزِيزُ) يعني الذي يغلب
الصفحه ٣٠٥ : فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ غَيْرَ
مُتَبَرِّجاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ
الصفحه ١٢٧ : يؤاخذ بهما. وقال سعيد بن
المسيب : الأوّاب الذي يذنب ثم يتوب وعنه أنه الرجاع إلى الخير. وقال ابن عباس