الصفحه ٤٤٧ : ) والمعنى ادعوهم ليكشفوا عنكم الضر الذي نزل بكم في سني
الجوع ، ثم وصف عجز الآلهة فقال تعالى (لا يَمْلِكُونَ
الصفحه ٣٩٢ : إِذا هُمْ يَقْنَطُونَ (٣٦) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللهَ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ
الصفحه ١٢٩ : ءَ سَبِيلاً) أي بئس طريقا طريقه ، وهو أن تغصب امرأة غيرك أو أخته
أو بنته من غير سبب والسبب ممكن وهو الصهر الذي
الصفحه ١٨٥ : وهب : إن مريم لما حملت بعيسى كان معها ابن عم لها يقال له
يوسف النجار ، وكانا منطلقين إلى المسجد الذي
الصفحه ٢٥٠ : الجبل
والحائط الذي غير مستقر فقيل للشاك في الدين أنه يعبد الله على حرف لأنه لم يدخل
فيه على الثبات
الصفحه ٤٢٢ : هو لك فأتاه فقال إن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قد أعطاني مالك فهو لك فقال أي ثابت ما فعل الذي كان
الصفحه ١٠٤ : الله صلىاللهعليهوسلم أن يحملوا الطعام إليهم حكاه الواحدي وغيره والقول
الأول هو الصحيح. قال ابن عباس
الصفحه ٣٦٨ : بالشتم (لا نَبْتَغِي
الْجاهِلِينَ) يعني لا نحب دينكم الذي أنتم عليه. وقيل : لا نريد أن
نكون من أهل الجهل
الصفحه ٤٠٠ : دُونِهِ الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ هُوَ
الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٣٠) أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي
الصفحه ١٣٢ : الأول أصح كما دلت عليه الأحاديث ، وأنه منقول عن
السلف. واعلم أن لله تعالى علما في الجمادات لا يقف عليه
الصفحه ٣٠٦ : أن يكون المفتاح الذي يفتح به ، وإذا ملك الرجل المفتاح
فهو خازن ، فلا بأس أن يأكل الشيء اليسير ، وقيل
الصفحه ٤٢٣ : الله أستشير أبوي
بل أختار الله ورسوله والدار الآخرة وأسألك أن لا تخبر امرأة من نسائك بالذي قلت :
قال
الصفحه ١٢١ :
الله إلى أرمياء ، أن ائت قومك من بني إسرائيل فاقصص عليهم ما آمرك به
وذكرهم نعمي وعرفهم بأحداثهم
الصفحه ٣٣٢ :
الْعالَمِينَ) يعني أن فيه من أخبار الأمم الماضية ما يدل على أنه من
رب العالمين (نَزَلَ بِهِ
الصفحه ٣٤٣ :
والأصح أنه أسم رجل وهو سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، وقد جاء في الحديث
أن النبيّ