الصفحه ٢٧ : يَخْرُجُوا مِنْها فَإِنْ يَخْرُجُوا
مِنْها فَإِنَّا داخِلُونَ (٢٢))
قوله تعالى : (يا قَوْمِ ادْخُلُوا
الصفحه ٢٥ : اعتقادهم ذلك لا جرم حكم الله عليهم بالكفر ثم ذكر
الله ما يدل على فساد مذهبهم فقال تعالى : (قُلْ) يعني يا
الصفحه ٥٥٢ : يعقوب ما أصنع بالملك على أي دين
تركته؟ قال على دين الإسلام قال الآن تمت النعمة.
قوله تعالى : (قالُوا
الصفحه ٤٨٥ : والله أعلم.
قوله سبحانه
وتعالى : (قِيلَ يا نُوحُ
اهْبِطْ) أي انزل من السفينة أو من الجبل إلى الأرض
الصفحه ١٧٢ : تفسير هذه الآية.
وقوله تعالى : (وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزانَ
بِالْقِسْطِ) يعني بالعدل من غير
الصفحه ٢٤٠ : ))
قوله تعالى : (وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ) يعني لما نزل بهم العذاب الذي ذكره في الآية المتقدمة
الصفحه ٣٤٦ : وذمة ولكن
لا يدخلون المساجد إلا بإذن مسلم.
وقوله تعالى : (بَعْدَ عامِهِمْ هذا) يعني العام الذي حج فيه
الصفحه ٤٣٤ : الدنيا لا يصلح لزاد الآخرة وقيل هو كلام متصل بما قبله والمعنى يا
أيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم لا
الصفحه ٤٧٤ : في المعنى بهذه الآية
فروى قتادة عن أنس أنها في اليهود والنصارى وعن الحسن مثله ، وقال الضحاك : من عمل
الصفحه ٦٨ : الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا) اللام في قوله لتجدن لام القسم تقديره والله يا محمد
إنك لتجدن أشد الناس
الصفحه ٤٧٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في متابعة الإبلاغ من الله سبحانه وتعالى كما قال : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ
الصفحه ٣٧٩ : شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا حجر ضب
لاتبعتموهم قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى قال فمن» قوله
الصفحه ٦٧ : دُونِ اللهِ) الخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم أي : قل يا محمد لهؤلاء النصارى أتعبدون من دون الله (ما لا
الصفحه ١٠٤ : تعالى : (وَإِنَّنِي بَرِيءٌ
مِمَّا تُشْرِكُونَ).
قوله عزوجل : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٤٧٥ : سبب حصول الرحمة وقوله
تعالى : (أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ
بِهِ) يعني أن الذين وصفهم الله بأنهم على بينة من