الصفحه ١٧١ : أعظم النعم على الإنسان نعمة الله لأنه هو الذي
أخرجه من العدم إلى الوجود وخلقه وأوجده بعد أن لم يكن شيئا
الصفحه ١٧٢ : من
أعظم الفواحش والكبائر ، وقيل : إنما أفرده بالذكر لأنه تعالى أراد أن يستثني منه
ولا يمكن ذلك
الصفحه ١٨٠ : . وقيل : هي حروف مقطعة
استأثر الله تعالى بعلمها وهي سره في كتابه العزيز ، وقيل : هي حروف اسمه الأعظم
وقيل
الصفحه ١٩٧ : مِمَّنِ افْتَرى عَلَى
اللهِ كَذِباً) يعني فمن أعظم ظلما ممن يقول على الله ما لم يقله أو
يجعل له شريكا من
الصفحه ١٩٩ : العقل فجسم الجمل من أعظم الأجسام وثقب الإبرة من أضيق
الصفحه ٢٠٨ : بالإخبار عنه بالاستيلاء عليه لأنه أعظم المخلوقات ورد هذا القول
بأن العرب لا تعرف استوى بمعنى استولى وإنما
الصفحه ٢٢٩ : الضراء والسراء قال الله تعالى : (فَأَخَذْناهُمْ
بَغْتَةً) يعني أخذناهم فجأة آمن ما كانوا ليكون ذلك أعظم
الصفحه ٢٣٢ : كان معجزة لموسى عليه الصلاة والسلام كان من أعظم الآيات التي أبانت
صدق قول موسى عليه الصلاة والسلام في
الصفحه ٢٣٩ : الخبر «مكتوب على صدر كل جرادة جند الله الأعظم» ويقال إن
موسى عليهالسلام خرج إلى الفضاء فأشار بعصاه نحو
الصفحه ٢٤٤ :
ملائكتك انخلع قلبه فما أعظمك وأعظم ملائكتك أنت رب الأرباب وملك الملوك والإله
العظيم لا يعدلك شيء ولا يقوم
الصفحه ٢٤٧ :
ليكون ذلك أعظم من الثواب فهو كقوله (اتَّبِعُوا أَحْسَنَ
ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) وكقوله
الصفحه ٢٥١ : توبته وهذا من أعظم البشائر للمذنبين
التائبين.
(وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ
مُوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوسلم كان أميا من أكبر معجزاته وأعظمها ، وبيانه أنه صلىاللهعليهوسلم أتى بهذا الكتاب العظيم الذي أعجزت
الصفحه ٢٦٢ : والذلة وأخذ الجزية منهم
فإذا أفضوا إلى الآخرة ؛ كان عذابهم أشد وأعظم وهو قوله تعالى (إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٢٦٤ :
على عظم قدرها وأنها من أعظم العبادات بعد الإيمان بالله وبرسوله (إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ