الصفحه ٤٢١ : في الأنصار وإن كانت من قريش والأنصار أصلهم من عرب اليمن من ولد
قحطان بن سبأ فعلى هذا القول يكون
الصفحه ٩ : ذلك من
الأمور العظام جاءوا إلى هبل وكانت أعظم صنم لقريش ، بمكة وجاءوا بمائة درهم
وأعطوها صاحب القداح
الصفحه ١٥ :
بقوله تعالى : (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَ) وكان يقول : لا أعلم شركا أعظم من
الصفحه ٣٤ : موضع
قتله فقال ابن عباس : على جبل ثور. وقيل : على عقبة حراء. وقيل : بالبصرة عند
مسجدها الأعظم وكان عمر
الصفحه ٧٨ : لإحرامه ، فلا جزاء عليه لأنه أعظم من أن يكون له كفارة. وقال ابن
عباس والجمهور : يحكم عليه بالجزاء وإن تعمد
الصفحه ٨٣ : أعظم المسلمين في المسلمين جرما من سأل عن شيء
لم يحرم على الناس فحرم من أجل مسألته (ق).
عن المغيرة بن
الصفحه ٨٧ : ومعه جام من فضة يريد به
الملك وهو أعظم تجارته فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله قال تميم
الصفحه ٨٨ : في أشرف المساجد وأعظمها بها (إِنِ ارْتَبْتُمْ) يعني إن شككتم أيها الورثة في قول الشاهدين وصدقهما
الصفحه ٩٧ : احمدوا الله خلق
السموات والأرض وإنما خصهما بالذكر لأنهما أعظم المخلوقات فيما يرى العباد لأن
السماء بغير
الصفحه ١٠٣ : شهادة يعني أعظم شهادة فإن هم أجابوك وإلا (قُلْ) أنت يا محمد (اللهُ شَهِيدٌ
بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) قال
الصفحه ١٠٥ : أشد عنادا وأخطأ فعلا وأعظم كفرا ممن اختلق
على الله كذبا فزعم أن له شريكا من خلقه وإلها يعبد من دونه
الصفحه ١١٥ : ءنا فإنهم عبيدنا وعسفاؤنا ، كان أعظم في صدورنا وأطوع له عندنا
وأدنى لاتباعنا إياه وتصديقنا له فأتى أبو
الصفحه ١٣٠ : من أعظم
الذنوب (ما لَمْ يُنَزِّلْ
بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً) يعني ما ليس لكم فيه حجة وبرهان (فَأَيُّ
الصفحه ١٣٧ : وتقرير النبوة ،
أردفه بذكر الدلائل على كمال قدرته وعلمه وحكمته تنبيها بذلك على أن المقصود
الأعظم هو معرفة
الصفحه ١٥٩ : الارتفاع والانحطاط كتفاضل الدرج وهذا إنما يكون في الثواب
والعقاب على قدر أعمالهم في الدنيا فمنهم من هو أعظم