الصفحه ١٥٢ : : كل ما لم يذكر اسم الله عليه من طعام أو شراب فهو حرام.
احتجوا في ذلك بظاهر هذه الآية. وقال الثوري وأبو
الصفحه ٢٦٢ :
الدجال لأن اليهود أتباعه وأشياعه وأجيب عنه بأن ذلك العز الذي يحصل لهم هو
في نفسه غاية الذلة لأنهم
الصفحه ٣٢٠ :
حفظة فيه رباطا والمرابطة إقامة المسلمين بالثغور للحراسة فيها وربط الخيل
الجهاد من أعظم ما يستعان
الصفحه ٣٩٧ : الأولين
فعلى هذا القول ، يكون الجميع من الصحابة. وقيل : هم الذين سلكوا سبيل المهاجرين
والأنصار في الإيمان
الصفحه ٤٣٣ : أَنْجاهُمْ إِذا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ
بِغَيْرِ الْحَقِّ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى
الصفحه ٤٧٣ : سورة يونس نزلت أولا ، قال : ومعنى
قوله في سورة يونس فأتوا بسورة مثله يعني مثله في الإخبار عن الغيب
الصفحه ٤٧٦ :
تعالى : (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً) ورد في معرض المبالغة (أُولئِكَ
الصفحه ٤٨٢ :
قومك (وَما آمَنَ مَعَهُ
إِلَّا قَلِيلٌ) اختلفوا في عدد من حمل نوح معه في السفينة فقال قتادة
وابن
الصفحه ٤٩٨ :
والخير وهذا الأمر في قوله اعملوا فيه وعيد وتهديد عظيم ويدل على ذلك قوله
سبحانه وتعالى : (سَوْفَ
الصفحه ٥٠٢ :
مَنْقُوصٍ
(١٠٩) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
الصفحه ٥٥٤ : الرؤيا التي رأيت في حال الصغر (قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا) يعني في اليقظة واختلفوا فيما بين رؤياه
الصفحه ١٧ :
(وَامْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ) اختلف العلماء في القدر الذي يجب مسحه من الرأس فقال
مالك يجب مسح جميعه
الصفحه ٣٦ :
قوله تعالى : (مِنْ أَجْلِ ذلِكَ) يعني بسبب ذلك القتل الذي حصل وقيل الأجل في اللغة
الجناية يقال
الصفحه ٥٩ : في ذلك منافقون ، فأخبر الله تعالى نبيه صلىاللهعليهوسلم بحالهم وشأنهم (وَقَدْ دَخَلُوا
بِالْكُفْرِ
الصفحه ١٠٧ : ) يعني في النار فوضع على موضع في : كقوله «على ملك
سليمان» أي في ملك سليمان وقيل معناه إذ عرضوا على النار