الصفحه ٣٥٢ :
عن زيد بن وهب قال : مررت بالربذة فإذا بأبي ذر فقلت : ما أنزلك هذا المنزل؟
قال : كنت في الشأم
الصفحه ٤١٧ : ء في حكم هذه الآية. فقال
قتادة : هذا الحكم خاص برسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا غزا بنفسه لم يكن لأحد
الصفحه ٤٣٢ :
معناه أنهم كانوا في أول الخلق على الفطرة السليمة الصحيحة ثم اختلفوا في
الأديان وإليه الإشارة
الصفحه ٤٥٩ : زائلا عن فرعون في ذلك الوقت فحينئذ لا يبقى هذا الذي نسب إلى جبريل فائدة
فجوابه أن يقال إن للناس في تعليل
الصفحه ٤٦٩ :
آحاده أعشاره وقيل معنى الآية من عمل لله وفقه الله في المستقبل لطاعته (وَإِنْ تَوَلَّوْا) يعني وإن
الصفحه ٤٨١ : كَما تَسْخَرُونَ) يعني إن تستجهلونا في صنعنا فإنا نستجهلكم لتعرضكم لما
يوجب سخط الله وعذابه ، فإن قلت
الصفحه ٤٩٢ :
تقديره أخذ يجادلنا أو جعل يجادلنا ويخاصمنا وقيل معناه يكلمنا ويسألنا (فِي قَوْمِ لُوطٍ) لأن العبد
الصفحه ٥٠٠ :
قلت : يوم
القيامة يوم طويل وله أحوال مختلفة وفيه أهوال عظيمة ففي بعض الأحوال لا يقدرون
على الكلام
الصفحه ٥١١ :
(إِذْ قالُوا) يعني إخوة يوسف (لَيُوسُفُ) اللام فيه لام القسم تقديره والله ليوسف (وَأَخُوهُ) يعني
الصفحه ١٠ : الْإِسْلامَ
دِيناً) وعنده يهودي فقال : لو نزلت هذه الآية علينا لاتخذناها
عيدا فقال ابن عباس : «فإنها نزلت في
الصفحه ٤٨ : النَّاسَ وَاخْشَوْنِ) هذا خطاب لحكام اليهود الذين كانوا في زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعني لا تخافوا
الصفحه ٩١ : الطين كصورة (الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيها) ذكر هنا فيها سورة آل عمران فيه يعني بالضمير في قوله
الصفحه ١١٠ :
قوله تعالى : (إِنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ) ذكر ابن الجوزي في سبب نزول هذه الآية : أن
الصفحه ١٣٩ : : (وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً) السكن ما سكنت إليه واسترحت به. يريد أن الناس يسكنون
في الليل سكون راحة لأن الله
الصفحه ١٥١ :
المكي فيمتنع كونه متقدما ثم قال بل الأولى أن يقال قوله تعالى بعد هذه
الآية (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما