الصفحه ١٢٨ : ) ثم اختلف العلماء في وقت هذه الرؤية وفي وقت هذا القول
هل كان قبل البلوغ أو بعده على قولين : أحدهما أنه
الصفحه ١٦٤ :
والثمار كان يحتمل أن يحرم على المالك أن يأكل منها شيئا قبل إخراج الواجب
فيها لمكان شركة الفقرا
الصفحه ١٩٠ :
وأما إبليس فلم
يسأله التوبة وسأله أن ينظره فأعطى كل واحد مهما ما سأل وقال الضحاك في قوله (رَبَّنا
الصفحه ٢٠٥ : قالُوا) قال ابن عباس رضي الله عنهما لما صار أصحاب الأعراف إلى
الجنة طمع أهل النار في الفرج فقالوا : يا
الصفحه ٢٢٢ : لا يليق إلا بالأحياء فعلى هذا القول يحتمل
أن يكون في الآية تقديم وتأخير تقديره فتولى عنهم وقال : يا
الصفحه ٢٥٦ : شيء ينفعه شبهه بالأغلف كأنه في غلاف. وروى البغوي
بسنده عن كعب الأحبار قال : إني أجد في التوراة مكتوبا
الصفحه ٣٥٩ : الدغنة فطاف ابن الدغنة عشية في
أشراف قريش فقال لهم إن أبا بكر لا يخرج مثله ولا يخرج أتخرجون رجلا يكسب
الصفحه ٤٤١ :
الماضين وكل ذلك موافق لما في التوراة والإنجيل والكتب المنزلة قبله ولو لم
يكن كذلك لقدحوا فيه
الصفحه ٥٢٩ :
تقديره فأرسلني أيها الملك فأرسله فأتى السجن قال ابن عباس ولم يكن السجن
في المدينة (يُوسُفُ) أي يا
الصفحه ٥٤١ :
فإن قلت كيف
تصح هذه الكفالة مع أن السارق لا يستحق شيئا.
قلت لم يكونوا
سراقا في الحقيقة فيحمل
الصفحه ١٥٧ : ووقت محدود ثم
ذهب وبقيت الحسرة الندامة ، قال الحسن والسدي : لأجل الموت. وقيل : هو وقت البعث
للحساب في
الصفحه ١٦٣ : امرأته وقال لها أنت عليّ كظهر أمي إن رجعت إليك ولم تئديها
فتخدّ لها في الأرض خدا وترسل إلى نسائها فيجتمعن
الصفحه ١٩٧ : إلى كافة الخلق فذكره بلفظ
الجمع على سبيل التعظيم فعلى هذا يكون الخطاب في قوله يا بني آدم لأهل مكة ومن
الصفحه ٢٨٤ : اليقين ومنهم المسلم والمستسلم وهم عامة المؤمنين
وهم أصحاب حق اليقين فالقرآن في حق الأولين وهم السابقون
الصفحه ٣٢٩ :
سورة التوبة
وهي مدنية
بإجماعهم قال ابن الجوزي : سوى آيتين في آخرها لقد جاءكم رسول من أنفسكم