الصفحه ١٢٢ : معاوية دخل
فركع فيه ركعتين وصلينا معه ودعا ربه طويلا ثم انصرف إلينا فقال : «سألت ربي ثلاثا
فأعطاني اثنتين
الصفحه ٢٠٦ : معاينة وذلك حين لا ينفعهم ولما رأوا أنفسهم في العذاب
قالوا (فَهَلْ لَنا مِنْ
شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا
الصفحه ٤٥٠ : إِنَّ لِلَّهِ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَما يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ
مِنْ دُونِ
الصفحه ٣١٤ : ولكن الله سلمكم من الهزيمة والفشل (إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ) يعني أنه تعالى يعلم ما يحصل في
الصفحه ٣٥٥ : .
وقوله تعالى : (فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ) قيل : الكناية في فيهن ترجع إلى جميع الأشهر أي لا
الصفحه ١٥٣ :
وقال قتادة : هو
كتاب الله القرآن لأنه بينة من الله مع المؤمن بما يعمله (كَمَنْ مَثَلُهُ فِي
الصفحه ٣١٢ :
قسم في النفل للفرس سهمين وللرجل سهما. وفي رواية نحوه بإسقاط لفظ النفل
أخرجه البخاري ومسلم. وفي
الصفحه ٤٧٤ :
(أُولئِكَ الَّذِينَ
لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ ما صَنَعُوا فِيها) يعني
الصفحه ٢١١ : كان قد بلغ في الصفاء وقوة
اليقين إلى التمكين بحيث صار مباينا شائبة الرياء كأن الأولى في حقه الإظهار
الصفحه ٣٨٠ :
ويتممون أركانها وحدودها (وَيُؤْتُونَ
الزَّكاةَ) يعني الواجبة عليهم وهو في مقابلة ويقبضون أيديهم
الصفحه ٣٨٥ :
(فَأَعْقَبَهُمْ
نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ) يعني فأعقبهم الله نفاقا بأن صيرهم منافقين يقال أعقبت
الصفحه ١٦ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ» أخرجاه في الصحيحين وقيل
الصفحه ١٠٨ :
سبيلهم في الكفر والاعتقاد (يا حَسْرَتَنا) يعني : يا ندامتنا والحسرة التلهف على الشيء الفائت
وذكرت
الصفحه ٣٢٧ :
وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) يعني من الميراث (حَتَّى يُهاجِرُوا) يعني إلى المدينة (وَإِنِ
اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي
الصفحه ٣٥٤ :
المدينة فبينا أنا في حلقة فيها ملأ من قريش إذ جاء رجل خشن الثياب خشن
الجسد خشن الوجه فقام عليهم