الصفحه ١١٤ :
أقول لكم عندي خزائن الله جمع خزانة وهي اسم للمكان الذي يخزن فيه الشيء
وخزن الشيء إحرازه بحيث لا
الصفحه ١٧٥ :
سورة البقرة عند قوله (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ
الصفحه ١٨٨ : : بل كان آدم وإبليس في الجنة لأن هذه الجنة كانت بعض
جنات الأرض والذي يقوله بعض الناس من أن إبليس دخل في
الصفحه ١٨٩ : فاغتر به (فَلَمَّا ذاقَا
الشَّجَرَةَ) يعني : طعما من ثمرة الشجرة وفيها دليل على أنهما
تناولا اليسير من
الصفحه ١٩٦ :
صار في العرف مخصوصا بالزنا لأنه إذا أطلق لفظ الفاحشة لم يفهم منه إلا ذاك
نوجب حمل لفظ الفاحشة على
الصفحه ٢٠٢ : أهل الجنة أهل النار وهذا النداء إنما يكون
بعد استقرار أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار تقول أهل
الصفحه ٢٠٩ :
بالمسافة والتحيز والكون في المكان متمكنا فيه ولكن يريد معنى نفي التحيز
عنه وأنه ليس مما يحويه طبق
الصفحه ٢١٤ : ء ولا تنبته كلأ فذلك مثل من فقه في دين الله عزوجل ونفعه ما بعثني الله تعالى به فعلم وعلم ومثل من لم
يرفع
الصفحه ٢٢٣ :
والسلام وكانتا تحبان عقر الناقة لما أضرت بمواشيهما فتحيلتا في عقر الناقة فدعت
صدقة رجلا من ثمود يقال له
الصفحه ٢٢٦ :
(وَلا تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها) يعني بعد أن أصلحها الله تعالى ببعثة الرسل
الصفحه ٢٣٤ : أهل الأرض إلا أن يكون أمرا من
السماء فإنه لا طاقة لهم به ثم بعث فرعون في مملكته فلم يترك ساحرا إلا أتى
الصفحه ٢٤٧ :
من الأمر والنهي والحلال والحرام والحدود والأحكام مما يحتاج إليه في أمور
الدين وروى الطبري بسنده
الصفحه ٢٦٥ :
القيامة إنا كنا عن هذا غافلين» وعن ابن عباس في هذه الآية قال : مسح ربك
ظهر آدم فخرجت كل نسمة هو
الصفحه ٢٩٩ : ودخل في عينه وفمه ومنخريه من ذلك
التراب شيء فانهزموا وتبعهم المؤمنون يقتلونهم ويأسرونهم وقال قتادة وابن
الصفحه ٣١١ : أي إن خمس الغنيمة
يقسم على خمسة أسهم سهم لرسول الله صلىاللهعليهوسلم كان له في حياته واليوم هو