الصفحه ٤٣٠ :
إن خالفت أمره أو غيرت أحكام كتابه أو بدلته فعصيته بذلك أن يعذبني بعذاب
عظيم في يوم تذهل كل مرضعة
الصفحه ٤٧٧ :
في الدنيا وخسرانهم في الآخرة أتبعه بذكر أحوال المؤمنين في الدنيا وربحهم
في الآخرة والإخبات في
الصفحه ٤٨٦ : للمؤمنين.
قوله عزوجل : (وَإِلى عادٍ) يعني وأرسلنا إلى عاد (أَخاهُمْ هُوداً) يعني أخاهم في النسب لا في
الصفحه ٤٨٧ :
مِنْ
دَابَّةٍ) يعني تدب على الأرض ويدخل في هذا جميع بني آدم والحيوان
لأنهم يدبون على الأرض
الصفحه ٤٩٦ : )
قالُوا يا شُعَيْبُ أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ
أَنْ نَفْعَلَ فِي
الصفحه ٥١٥ : ، وأصل التسويل تقدير
معنى في النفس مع الطمع في إتمامه ، وقال صاحب الكشاف : سولت سهلت من السول وهو
الصفحه ٥٢٨ : هالته
وذلك أن رأى في منامه سبع بقرات سمان قد خرجن من البحر ثم خرج عقيبهن سبع بقرات
عجاف في غاية الهزال
الصفحه ٥٣٢ :
قوله تعالى فلما كلمه يعني فلما كلم الملك يوسف لأن مجالس الملوك لا يحسن لأحد أن
يبدأ بالكلام فيها وإنما
الصفحه ٥٣٣ : مسألة وكلت إليها وإن
أتيتها من غير مسألة أعنت عليها» أخرجاه في الصحيحين.
قلت إنما يكره
طلب الإمارة إذا
الصفحه ٥٥٦ :
يقرأ الكتب ولم يلق العلماء ولم يسافر إلى بلد آخر غير بلده الذي أنشأ فيه صلىاللهعليهوسلم وأنه
الصفحه ٦٣ : إليه فقد كذب؟ ثم قرأت (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) أخرجاه في
الصفحه ٦٨ : على الحق أطرا ولتقصرنه على
الحق قصرا» زاد في رواية أو ليضربن الله قلوب بعضكم ببعض ثم يلعنكم كما لعنهم
الصفحه ٧٤ : الصيام.
وقال أبو حنيفة : يجوز له الصيام إذا لم يكن عنده من المال ما تجب فيه الزكاة فجعل
من لا زكاة عليه
الصفحه ٨٧ : ء فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته
فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فأحلفهما رسول الله
الصفحه ٩٨ : : «إن الله خلق خلقه في ظلمة ثم ألقى عليهم من
نوره فمن أصابه ذلك النور فقد اهتدى ومن أخطأه ضل» ذكره