الصفحه ٢٧٢ : قول
الرسول حتى يبلغ وهذا متفق عليه والله أعلم.
وفي الآية دليل
وحجة واضحة لمذهب أهل السنة في أن الله
الصفحه ٢٧٧ : يسألونك قومك عن الساعة كأنك حفي بهم بمعنى بارّ
بهم شفيق عليهم فعلى هذا القول فيه تقديم وتأخير تقديره
الصفحه ٢٨٣ : الشيطان في جسمه وخاطره ولسانه وفي هذا الحديث إشارة
إلى التحذير من فتنة القرين ووسوسته وإغوائه أعلمنا أنه
الصفحه ٣٤٥ : المؤمنين لأن الرسول صلىاللهعليهوسلم ساكن القلب ليس عنده اضطراب كما حصل للمؤمنين من
الهزيمة واضطراب في
الصفحه ٣٥٠ :
الخطاب على عادة العرب في مخاطبتهم فالله سبحانه وتعالى عجب نبيه صلىاللهعليهوسلم من تركهم الحق
الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوسلم ولم يتخلف عن غزوة غزاها المسلمون بعده فقيل له في ذلك
، فقال : سمعت الله عزوجل يقول انفروا خفافا
الصفحه ٣٧٧ :
مائع كالماء مع الطين كثر استعماله حتى صار يستعمل في كل دخول مع تلويث
وأذى (قُلْ) أي قل يا محمد
الصفحه ٣٨٦ : فاجعلها في سبيل الله وأمسكت أربعة آلاف لعيالي فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : بارك الله لك فيما أعطيت
الصفحه ٣٩١ : خالِدِينَ فِيها ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
(٨٩) وَجاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ
الصفحه ٣٩٤ : عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ) يعني في المستأنف أتتوبون من نفاقكم أم تقيمون عليه
وقيل : يحتمل أنهم وعدوا بأن ينصروا
الصفحه ٣٩٦ : العلماء في السابقين الأولين فقال سعيد بن المسيب
وقتادة وابن سيرين وجماعة : هم الذين صلوا إلى القبلتين
الصفحه ٤٠٠ : اختلف العلماء في المراد بهذه الصدقة فقال بعضهم : هو راجع إلى هؤلاء
الذين تابوا وذلك أنهم بذلوا أموالهم
الصفحه ٤٠٥ : صلىاللهعليهوسلم قال لأهل قباء «إن الله سبحانه وتعالى قد أحسن عليكم
بالثناء في الطهور فما تصنعون؟ قالوا : إنا نغسل
الصفحه ٤١٠ :
وقوله تبارك
وتعالى : (إِنَّ إِبْراهِيمَ
لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) جاء في الحديث إن الأواه الخاشع
الصفحه ٤١٨ :
فاتك قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من أنفق نفقة في سبيل الله كتب الله له سبعمائة ضعف