الصفحه ٦٩ : في عداوة
المسلمين كاليهود بل الآية نزلت فيمن آمن من النصارى مثل النجاشي وأصحابه. والقس
والقسيس : اسم
الصفحه ١٠٩ : كان وقوعه في الدنيا وقيل معناه وما أهل الحياة الدنيا إلا أهل لعب ولهو
لأنه لا يجدي شيئا ولاشتغالهم عما
الصفحه ١١١ : .
قلت : اختلف
العلماء في وجه هذه المماثلة فقيل : إن هذه الحيوانات تعرف الله وتوحده وتسبّحه
وتصلي له كما
الصفحه ١٢٠ : : أمر فلان فوق أمر فلان ، يعني : أنه
أقدر منه. وأغلب هذا مذهب أهل التأويل في معنى لفظة فوق في قوله
الصفحه ١٤٦ : (فَيُنَبِّئُهُمْ بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ) يعني في الدنيا ويجازيهم على ذلك.
(وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ
الصفحه ١٤٧ : فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١١٠) وَلَوْ أَنَّنا نَزَّلْنا
إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ
الصفحه ١٨١ : بالإنذار في قوله لتنذر به كان معنى الكلام أنذر القوم «وقل
لهم اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم» واتركوا ما أنتم
الصفحه ١٨٢ :
فإن قلت : فما
الفائدة في سؤال الرسل مع العلم بأنهم قد بلغوا رسالات ربهم إلى من أرسلنا إليهم
من
الصفحه ٢١٣ : أحياء من
قبورهم بعد فنائهم ودروس آثارهم واختلفوا في وجه التشبيه ، فقيل : إن الله تعالى
كما يخلق النبات
الصفحه ٢١٩ : حتى إذا فرغوا من دعواتهم قام لقمان فقال : اللهم إني
جئتك وحدي في حاجتي فأعطني سؤلي وسأل طول العمر فعمر
الصفحه ٢٣٨ :
ما جئتنا فمتى يكون ما وعدتنا به من زوال ما نحن فيه (قالَ) موسى مجيبا لهم (عَسى رَبُّكُمْ أَنْ
الصفحه ٢٤٩ : فاستعاروا من القبط الحلي ليتزينوا به في عيدهم فبقي عندهم إلى أن
أهلك الله فرعون وقومه فبقي الحلي لبني
الصفحه ٢٥٧ : من قبلي وأعطيت الشفاعة وكان النبي يبعث إلى قومه
خاصة وبعثت إلى الناس عامة» وقوله في الرواية الأولى
الصفحه ٢٥٨ : لهم نفقا في الأرض فساروا فيه
حتى خرجوا من وراء الصين فهم هناك حنفاء مسلمون يستقبلون قبلتنا. قال ابن
الصفحه ٢٦١ : الفرقة الناهية قالوا للفرقة المعتدية انتهوا قبل أن ينزل
بكم عذاب شديد إن لم تنتهوا عما أنتم فيه فقالت لهم