الصفحه ٣٠٥ : عنكم ما سلف من ذنوبكم (وَيَغْفِرْ لَكُمْ) يعني ويستر عليكم بأن لا يفضحكم في الدنيا ولا في
الآخرة
الصفحه ٣٣٣ : وكان ذلك اليوم يوم الجمعة فودع الناس فيه
وخطبهم وعلمهم مناسكهم وذكر في خطبته أن الزمان قد استدار وأبطل
الصفحه ٣٤٦ :
في التحريش بينهم. قال سعيد بن عبد العزيز : جزيرة العرب ما بين الوادي إلى
أقصى اليمن إلى تخوم
الصفحه ٣٧٣ : عام في
الكل فلا يختص بصنف دون غيره والقول الأول هو الصحيح لإجماع الجمهور عليه الصنف
الثامن قوله سبحانه
الصفحه ٣٩٥ :
والسبب في كون الأعراب أشد كفرا ونفاقا بعدهم عن مجالسة العلماء وسماع
القرآن والسنن والمواعظ وهو
الصفحه ٤٢٤ :
قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً) الآية والهمزة في أكان همزة استفهام ومعناه الإنكار
والتوبيخ والمعنى لا يكون ذلك
الصفحه ٤٣٨ :
وانقطع ما كان بينهم من التواصل في الدنيا.
فإن قلت قوله
سبحانه وتعالى فزيلنا بينهم جاء على لفظ الماضي
الصفحه ٤٥٤ :
يتبع أمه وأخواله في الإيمان وذلك كما يقال لأولاد فارس الذين دخلوا إلى اليمن
الأبناء لأن أمهاتهم من غير
الصفحه ٤٦٧ :
سورة هود
وهي مكية في
قول ابن عباس وبه قال الحسن وعكرمة ومجاهد وابن زيد وقتادة وفي رواية عن ابن
الصفحه ٤٩٠ : لامتناعهم من
الطعام (وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ
خِيفَةً) يعني ووقع في قلبه خوف منهم والوجوس هو رعب القلب وإنما
خاف
الصفحه ٥٣٥ : منكرون يعني لم يعرفوه.
قال ابن عباس
رضي الله عنهما : كان بين أن قذفوه في الجب وبين دخولهم عليه مدة
الصفحه ٥٤٥ : نقل ذلك إلا بعد أن رأينا إخراج الصواع وقد
أخرج من متاعه وقيل معناه ما كانت منا شهادة في عمرنا على شي
الصفحه ٦ : يطلبون (فَضْلاً مِنْ
رَبِّهِمْ) يعني الرزق والأرباح في التجارة (وَرِضْواناً) يعني ويطلبون رضا الله عنهم
الصفحه ٣٥ : هابيل كان آدم بمكة فاشتاك الشجر وتغيرت الأطعمة وحمضت
الفواكه واغبرت الأرض فقال آدم : قد حدث في الأرض حدث
الصفحه ٦٤ : وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى) لما بين الله عزوجل أن أهل الكتاب ليسوا على شيء ما لم يؤمنوا ، بين في هذه
الآية أن هذا