الصفحه ١٢٣ : )
قال سعيد بن
المسيب وابن جريج ومقاتل : هذه الآية منسوخة بالآية التي في سورة النساء وهي قوله
تعالى
الصفحه ١٢٩ :
الوجه
الخامس : إن الله
تعالى قال في حقه (وَكَذلِكَ نُرِي
إِبْراهِيمَ مَلَكُوتَ السَّماواتِ
الصفحه ١٣٤ :
كفار قريش واليهود لما كانوا مشتركين في إنكار نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم فلا يبعد أن بعض الآية يكون
الصفحه ١٣٦ : من اليمن وتبعه قوم من بني
حنيفة وكان صاحب نيرجات فاغترّ قومه بذلك وقتل مسيلمة. الكذاب في زمن خلافة
الصفحه ١٣٧ :
ولقد جئتمونا فرادى تقريع وتوبيخ لهم لأنهم صرفوا هممهم في الدنيا إلى
تحصيل المال والولد والجاه
الصفحه ١٦٢ : ء لأنهم أشركوهم في الطاعة (لِيُرْدُوهُمْ) يعني ليهلكوهم بذلك الفعل الذي أمروهم به. والإرداء في
اللغة
الصفحه ١٨٤ : المخاطبون بهذا الخطاب
وقت نزوله في ظهر أبيكم آدم ثم صورناكم في أرحام النساء صورا مخلوقة.
فإن قلت على
هذا
الصفحه ١٩٩ : قد دخلوا في الكفر جميعا (وَلكِنْ لا
تَعْلَمُونَ) يعني ما أعد الله لكل فريق من العذاب وقرئ باليا
الصفحه ٢١٠ : عنهما. معناه جاء بكل بركة. وقيل : تبارك معناه
تقدس والتقديس الطهارة. وقيل معناه باسمه يتبرك في كل شي
الصفحه ٢٣٦ :
الله عزوجل في قلوبهم الإيمان والمعرفة خروا سجدا لله تعالى شكرا
على هدايتهم إليه وعلى ما ألهمهم الله من
الصفحه ٢٤١ : في تواليها عليهم وإظهار الكثير منها.
فالجواب على
مذهب أهل السنة إن الله تعالى يفعل ما يشاء ويحكم ما
الصفحه ٢٧٠ :
جميعا والقولان الأولان أشهر. وقال الحسن وابن كيسان : نزلت في منافقي أهل
الكتاب الذين كانوا يعرفون
الصفحه ٢٨٢ :
(خ) عن عبد الله بن الزبير قال : ما نزلت خذ العفو وأمر بالعرف إلا في
أخلاق الناس وفي رواية قال أمر
الصفحه ٢٩٥ : الكلام في سورة آل عمران هل
قاتلت الملائكة أم لا والصحيح أنهم قاتلوا يوم بدر لما تقدم من حديث ابن عباس في
الصفحه ٣٠٢ : إذا دعاكم إلى ما فيه حياتكم. قال السدي : هو
الإيمان ، لأن الكافر ميت فيحيا بالإيمان. وقال قتادة : هو