الصفحه ٣٧١ : في طلب
القوت. عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا تحل الصدقة لغني
الصفحه ٣٨١ : لأهل الجنة يا أهل
الجنة فيقولون لبيك ربنا وسعديك والخير كله في يديك فيقول هل رضيتم فيقولون ومالنا
لا
الصفحه ٣٩٢ : . يعني : أنهم قصروا ولم
يبالغوا فيما اعتذروا به والمعذر من يرى أن له عذرا ولا عذر له. وقيل : إن الأصل
في
الصفحه ٤٠٨ : في سبب نزول هذه الآية فقال
قوم : نزلت في شأن أبي طالب عم النبي صلىاللهعليهوسلم والد علي وذلك أن
الصفحه ٤٢١ : الكفر رجسا لأنه أقبح الأشياء وأصل الرجس في اللغة الشيء
المستقذر (وَماتُوا) يعني هؤلاء المنافقين (وَهُمْ
الصفحه ٤٥٨ :
فإن قلت ففي
الحديث الثاني شك في رفعه إنما هو جزم بأن أحد الرجلين رفعه وشك شعبة في تعيينه هل
هو
الصفحه ٤٦٤ : اعتبار وتفكر وتدبر (ما ذا فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) يعني : ماذا خلق الله في السموات والأرض من الآيات
الصفحه ٤٧٩ : اتبعوه في ظاهر ما يرى منهم وهم في الحقيقة غير متبعين له
فقال مجيبا لهم ولا أقول لكم عندي خزائن الله التي
الصفحه ٥١٨ :
الاعتناء بها والبحث عنها والكلام عليها في مقامين الأول في ذكر أقوال
المفسرين في هذه الآية قال
الصفحه ٥٤٠ :
قالُوا
تَاللهِ لَقَدْ عَلِمْتُمْ ما جِئْنا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ وَما كُنَّا
سارِقِينَ (٧٣
الصفحه ٥٤٣ :
واختلفوا في
السرقة التي نسبوها إلى يوسف عليه الصلاة والسلام فقال سعيد بن جبير وقتادة : وكان
لجده
الصفحه ٨ : به غيره.
فإن قلت : لم
أثبتت الهاء في النطيحة مع أنها في الأصل منطوحة فعدلوا بها إلى النطيحة وفي مثل
الصفحه ٩ : العرب في الجاهلية ، إذا أرادوا
سفرا أو تجارة أو نكاحا أو اختلفوا في نسب أو أمر قتيل أو تحمل عقل أو غير
الصفحه ٥٤ : الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ
عَلَى الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ
ذلِكَ
الصفحه ٧٧ :
بتحريمها (ثُمَّ اتَّقَوْا) يعني ما حرم عليهم في المستقبل (وَأَحْسَنُوا) يعني العمل. وقيل : المراد بالاتقا