الصفحه ٣٤٧ : المعاهد من أهل الكتاب على عهده وهي الخراج
المضروب على رقابهم سميت جزية للاجتزاء بها في حقن دمائهم (عَنْ
الصفحه ٣٥٣ :
وإما إلى النار» أخرجه مسلم بزيادة فيه قوله كلما ردت أعيدت له هكذا هو في
بعض نسخ صحيح مسلم ردت بضم
الصفحه ٣٦٦ : لضعف القلب
فيقبلونها منهم.
فإن قلت : كيف
يجوز أن يكون في المؤمنين المخلصين من يسمع ويطيع للمنافقين
الصفحه ٣٧٥ : : اللهم صدق الصادق وكذب الكاذب.
فأنزل الله هذه
الآية. وقال مقاتل والكلبي : نزلت في رهط من المنافقين
الصفحه ٤١٣ :
ولم أقض شيئا فأقول في نفسي أنا قادر على ذلك إذا أردت فلم يزل ذلك يتمادى
بي حتى استمر بالناس الجد
الصفحه ٤٩٣ : القبيحة وهي إتيان
الرجال في أدبارهم (قالَ) يعني : قال لوط لقومه حين قصدوا أضيافه وظنوا أنهم
غلمان من بني
الصفحه ٥٠٨ :
عربية فصيحة وإن كانت غير عربية في الأصل لكنهم لما تكلموا بها نسبت إليهم
وصارت لهم لغة ، فظهر بهذا
الصفحه ٥ : ء كنا
نفعله في الجاهلية فأبى النبي صلىاللهعليهوسلم فأنزل الله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٢٧ : في
بني إسرائيل أنبياء فإنه لم يبعث في أمة ما بعث في بني إسرائيل من الأنبياء فكان
هذا شرفا عظيما لهم
الصفحه ٤٣ :
قدم التعذيب على المغفرة ، لأنه في مقابلة قطع السرقة على التوبة. وهذه
الآية فاضحة للقدرية
الصفحه ٥٥ : بكر سيفه وخرج وحده فلم
يجدوا بدّا من الخروج على أثره ، فقال ابن مسعود : كرهنا ذلك في الابتداء ثم
الصفحه ١١٦ : قوله تعالى يدعون ربهم
بالغداة والعشي قال أوفي هذا إنما هو في الصلاة التي انصرفنا عنها الآن وقال ابن
الصفحه ١١٨ : الْفاصِلِينَ) يعني وهو خير من بين وفصل وميز بين المحق والمبطل لأنه
لا يقع في حكمه وقضائه جور ولا حيف على أحد من
الصفحه ١٤١ : لِلَّهِ
شُرَكاءَ الْجِنَ) قال الحسن : معناه أطاعوا الجن في عبادة الأوثان. وهو
اختيار الزجاج. قال : معناه
الصفحه ١٧٩ :
وقضائه وقدره وهو المراد بقوله (لِلَّهِ رَبِّ
الْعالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ) يعني في العبادة والخلق