الصفحه ١٨٦ :
سأل ربه الإمهال وقد علم أنه لا سبيل لأحد من خلق الله تعالى إلى البقاء في
الدنيا ولكنه كره أن يكون
الصفحه ٢٠٣ : تعالى يدخلهم الجنة بفضله ورحمته لأنه ليس في الآخرة دار
إلا الجنة أو النار. وقال ابن مسعود رضي الله عنه
الصفحه ٢١٢ :
سبب لحياة الأرض الميتة. قال أبو بكر بن الأنباري رحمهالله تعالى : اليدان تستعملهما العرب في المجاز على
الصفحه ٢٤٦ : سببا لمزيد الشرف بناء على العرف الظاهر لأن من سمع كلام الملك العظيم
من فيه كان أعلى وأشرف ممن سمعه
الصفحه ٢٥١ : عليهم فكيف ينالهم الغضب والذلة مع التوبة؟
والجواب : إن ذلك الغضب إنما حصل لهم في الدنيا وهو نفس القتل
الصفحه ٢٥٤ : .
(وَاكْتُبْ لَنا فِي
هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ قالَ عَذابِي
أُصِيبُ
الصفحه ٢٥٩ :
رَزَقْناكُمْ) أي وقلنا كلوا (وَما ظَلَمُونا
وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) في الكلام
الصفحه ٢٧٥ : أقدموا على ذنب فتح
الله عليهم من أبواب الخير والنعمة في الدنيا فيزدادون تماديا في الغيّ والضلال
ويندرجون
الصفحه ٢٧٦ : بالوحدانية فقال
سبحانه وتعالى : (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا) يعني نظر اعتبار واستدلال (فِي مَلَكُوتِ
السَّماواتِ
الصفحه ٢٩١ : الجنة أنتم إن المؤمنين هم أهل الجنة؟ وقال سفيان الثوري : من
زعم أنه مؤمن حقا عند الله ثم لم يشهد أنه في
الصفحه ٢٩٢ : ) يعني للقتال وإنما كرهوه لقلة عددهم وقلة سلاحهم وكثرة
عدوهم وسلاحهم (يُجادِلُونَكَ فِي
الْحَقِ) وذلك أن
الصفحه ٣٠٩ : المنع وقوله سبحانه وتعالى
: (فَذُوقُوا الْعَذابَ) يعني عذاب القتل والأسر في الدنيا. وقيل : يقال لهم في
الصفحه ٣١٣ : وَلَوْ تَواعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَلكِنْ لِيَقْضِيَ
اللهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولاً
الصفحه ٣٢٤ :
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ) إلى قوله (فَكُلُوا مِمَّا
غَنِمْتُمْ حَلالاً
الصفحه ٣٣٥ : الذين كانوا قد دخلوا في عهد
قريش يوم الحديبية ولم يكن نقض العهد إلا قريش وبنو الديل من بني بكر فأمر