الصفحه ٧ : والإثم ما حاك
في صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس» (وَاتَّقُوا اللهَ) أي احذروا الله أن تعتدوا ما أمركم به
الصفحه ١٣ :
عن أبي ثعلبة
الخشني قال : قلت يا رسول الله أنا بأرض قوم أهل كتاب أفنأكل في آنيتهم وبأرض صيد
أصيد
الصفحه ٢٢ : مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ) لما ذكر الله في الآية المتقدمة بعض غدرات اليهود وما
أرادوه من كيد رسول الله
الصفحه ٢٦ : ولده
بالنار وهل تطيب نفس محب أن يعذب حبيبه في النار (بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ
مِمَّنْ خَلَقَ) يعني بل أنتم
الصفحه ٥١ : : (لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً
وَمِنْهاجاً) الخطاب في قوله منكم للأمم الثلاثة أمة موسى وأمة عيسى
وأمة
الصفحه ٦٠ : علمنا الله كيف ندعو عليهم؟ فقال : غلت أيديهم أي في
نار جهنم. فعلى هذا هو من الغل حقيقة أي شدت أيديهم إلى
الصفحه ٨٠ : .
فأما طعامه ،
فاختلفوا فيه فقيل : هو ما قذفه البحر ورمى به إلى الساحل يروى ذلك عن أبي بكر
وعمر وابن عمرو
الصفحه ٩٠ : في
رواية «فأقول سحقا لمن بدل بعدي» أخرجاه في الصحيحين وقال جمع من المفسرين إن
للقيامة أهوالا وزلازل
الصفحه ١١٢ :
صادِقِينَ) يعني في دعواكم. ومعنى الآية أن الكفار كانوا إذا نزل
بهم شدة وبلاء رجعوا إلى الله
الصفحه ١٢٥ : ء أعرابي إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال ما الصور؟ «قال قرن ينفخ فيه» أخرجه أبو داود
والترمذي.
عن أبي
الصفحه ١٣٨ : الشقان اللذان في الحب والنوى والحب هو الذي ليس له نوى كالحنطة والشعير
والأرز وما أشبه ذلك والنوى جمع نواة
الصفحه ١٤٣ : فنظر إلى القمر ليلة البدر وقال إنكم سترون ربكم عيانا
كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته ، فإن
الصفحه ١٦١ : عقولهم وفساد ما
كانوا عليه في الجاهلية فقال تعالى : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
مِمَّا ذَرَأَ) يعني مما خلق من
الصفحه ١٧٣ :
المشهود عليه ، وقيل : إن الأمر بالعدل في القول هو أعم من الحكم والشهادة
، بل يدخل فيه كل قول حتى
الصفحه ١٧٦ :
عند الآيات إن كانوا اكتسبوا خيرا قبل ذلك. وقال ابن الجوزي قيل إن الحكمة في طلوع
الشمس من مغربها أن