الصفحه ٢٤٠ :
فرعون وسمعت وأطاعت وجعلت تقذف بأنفسها في القدور وهي تغلي على النار وفي
التنانير وهي تفور أثابها
الصفحه ٢٦٩ : المدينة فاستجيب له ووقع موسى ومن معه من بني إسرائيل في
التيه بدعاء بلعام عليه فقال موسى يا رب بأي ذنب وقعت
الصفحه ٢٧٣ :
سبحانه وتعالى المقدسة كلها حسنى وليس المراد أن فيها ما ليس بحسن والمعنى
أن الأسماء الحسنى ليس إلا
الصفحه ٣١٠ : سُنَّتُ
الْأَوَّلِينَ) يعني في إهلاك أعدائه ونصر أوليائه. ومعنى الآية : إن
هؤلاء الكفار إن انتهوا عن الكفر
الصفحه ٣٢٦ : مكة
وقلت لها إني لا أدري ما يصيبني في وجهي هذا فإن حدث بي حدث فهذا لك ولعبد الله ولعبيد
الله وللفضل
الصفحه ٣٦٩ : ومنهم من يلمزك في الصدقات يعني ومن المنافقين من يعيبك في قسم الصدقات وفي
تفريقها ويطعن عليك في أمرها
الصفحه ٤٠٣ :
وكفرا يعني ليكفروا فيه بالله ورسوله (وَتَفْرِيقاً بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ) لأنهم كانوا جميعا يصلون في مسجد
الصفحه ٤١٩ :
كافة فلولا يعني فهلا نفر من كل فرقة منهم طائفة للجهاد وقعد طائفة
ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم
الصفحه ٤٢٣ :
سورة يونس
نزلت بمكة إلا
ثلاث آيات وهي قوله سبحانه وتعالى : (فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ مِمَّا
الصفحه ٤٤٣ : ))
(وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ) يعني يا محمد (بَعْضَ الَّذِي
نَعِدُهُمْ) يعني ما نعدهم به من العذاب في الدنيا فذاك
الصفحه ٤٤٥ :
يعني الذي يملك ما في السموات والأرض قادر على الإحياء والإماتة لا يتعذر
عليه شيء مما أراد
الصفحه ٤٧٥ :
عما في الجنان ويظهره جعل كالشاهد له لأن اللسان هو آلة الفصل والبيان وبه
يتلى القرآن وقال مجاهد
الصفحه ٤٨٠ : فإذا أفاق قال رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون حتى تمادوا
في المعصية واشتد عليه منهم البلاء وهو ينتظر
الصفحه ٥٤٢ :
في البرية إن الذي وضع هذا الصواع في رحلي الذي وضع البضاعة في رحالكم
قالوا فأخذ بنيامين رقيقا
الصفحه ٣ : بعرفة في حجة الوداع والنبي صلىاللهعليهوسلم واقف بعرفة فقرأها النبي صلىاللهعليهوسلم في خطبته وقال