الصفحه ٥٢٧ : ويسقي الملك
خمرا كما كان يسقيه أولا والعناقيد الثلاثة هي ثلاثة أيام يبقي في السجن ثم يدعو
به الملك ويرده
الصفحه ٥٥٥ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي
مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي
الصفحه ١١ : وأهله ويعدهم في الخبر حتى
يجيء الإسلام فيقول يا رب أنت السلام وأنا الإسلام فيقول إياك اليوم أقبل وبك
الصفحه ٣٩ : العظيم عنهم في الآخرة لأن المسلم إذا عوقب بجناية في
الدنيا كانت عقوبته كفارة له وإن لم يعاقب في الدنيا
الصفحه ١٣٣ : وسننهم اعمل وأصل الاقتداء في اللغة طلب
موافقة الثاني للأول في فعله. وقيل أمره أن يقتدي بهم في أمر الدين
الصفحه ١٣٥ :
الله الذي أنزله : (ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي
خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ) يعني : دعهم يا محمد فيما هم فيه
الصفحه ١٥٠ :
سعيدا ، فالسعيد من سعد في الأزل والشقي من شقي في الأزل وأورد على هذا أن الكافر
يكون شقيا بكفره فيسلم
الصفحه ١٦٥ : الإنسان كل ماله ولم يوصل إلى عياله شيئا فقد أسرف لأنه
قد صح في الحديث «ابدأ بمن تعول». وقال سعيد بن المسيب
الصفحه ١٦٨ : أكل ذلك وقد تقدم دليله.
والأصل في ذلك
عند الشافعي أن كل ما لم يرد فيه نص بتحريم أو تحليل فما كان أمر
الصفحه ١٧٠ :
وصدق ولكن الكذب في قولهم إن الله أمرنا به ورضي ما نحن عليه كما أخبر عنهم
في سورة الأعراف (وَإِذا
الصفحه ١٧١ :
وإنما اختلقوه من عند أنفسهم (فَإِنْ شَهِدُوا فَلا
تَشْهَدْ مَعَهُمْ) وهذا تنبيه أيضا على كونهم كاذبين في
الصفحه ١٧٢ :
إن الأولى حمل لفظ الفواحش على العموم في جميع الفواحش المحرمات والمنهيات
فيدخل فيه الزنا وغيره لأن
الصفحه ١٨٥ : عنه في قوله تعالى : (ما مَنَعَكَ أَلَّا
تَسْجُدَ) فلم يجب بما منعه من السجود فإنه كان ينبغي له أن يقول
الصفحه ١٩٢ : نزع لباسهما كان
بسبب وسوسة الشيطان وغروره فأسند إليه واختلفوا في اللباس الذي نزع عنهما ، فقال
ابن عباس
الصفحه ٢٠٨ : أراك إلا مبتدعا فأمر به أن يخرج. روى البيهقي بسنده عن ابن عيينة قال : ما
وصف الله تعالى به نفسه في