الصفحه ٢٢٠ :
وأما قيل فإنه
اختار لنفسه ما يصيب قومه فقيل له إنه الهلاك فقال لا أبالي لا حاجة لي في البقاء
بعد
الصفحه ٢٢٨ : فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ
(٩١) الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْباً كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٥٠ :
أن يكون لعبدة العجل من السامي وأتباعه أو لهارون من بني إسرائيل فعلى
الاحتمال الأول في أنه خطاب
الصفحه ٢٧٤ :
القاسم القشيري : فيه دليل على أن الاسم هو المسمى إذ لو كان غيره لكانت
الأسماء لغيره وقد قال «ولله
الصفحه ٣١٦ : : (وَاللهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) فيه وعيد وتهديد يعني أنه تعالى عالم بجميع الأشياء لا
يخفى عن علمه شي
الصفحه ٣٣٩ :
فيمن يعمر المسجد لأن المسجد عبارة عن الموضع الذي يعبد الله فيه فمن لم
يكن مؤمنا بالله امتنع أن
الصفحه ٣٦٢ :
وأنه من المؤمنين الصادقين الصديقين المخلصين فاختار صحبته في ذلك المكان
المخوف لعمله بحاله. ومنها
الصفحه ٣٦٤ : والنفاق وفيه دليل على
أن الأيمان الكاذبة تهلك صاحبها (وَاللهُ يَعْلَمُ
إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) يعني في
الصفحه ٤٥٧ : ابن عباس : لم يقبل الله إيمانه عند نزول العذاب به
وقد كان في مهل.
قال العلماء : إيمانه
غير مقبول
الصفحه ٤٨٨ : تَزِيدُونَنِي غَيْرَ تَخْسِيرٍ (٦٣))
(وَأُتْبِعُوا فِي
هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً) يعني أردفوا لعنة تتبعهم
الصفحه ٥٠٤ : يقول «أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم
خمس مرات هل يبقى من درنه شيء قالوا لا قال فذلك مثل
الصفحه ٥٠٥ :
هذه الأديان قد اختلفوا في دينهم أيضا اختلافا كثيرا لا ينضبط عن أبي هريرة
رضي الله عنه : أن رسول
الصفحه ٥١٧ :
قال لامرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وابنة شعيب في موسى
حيث قالت لأبيها استأجره إن
الصفحه ٥٢٤ : الاعتراف
بأنه إن لم يعصمه من المعصية وقع فيها فدل ذلك على أنه لا يقدر أحد عن الانصراف عن
المعصية إلا بعصمة
الصفحه ٥٢٥ : قط إلا دخل عليّ من حبه بلاء لقد أحبتني عمتي فدخل عليّ من ذلك بلاء وأحبني
أبي فألقيت في الجب وأحبتني