الصفحه ٥٣٠ : والبلاء وقوله : (إِنَّ رَبِّي
بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ) يعني أن الله تعالى عالم بصنيعهن وما احتلن في هذه
الصفحه ٣٢ : في الأرض فلما
ضرب عليهم التيه ندم موسى وأتاه قومه الذين كانوا يطيعونه فقالوا له : ما صنعت بنا
يا موسى
الصفحه ٤٠ :
أي قربة. وقيل
: معنى الوسيلة المحبة أي تحببوا إلى الله عزوجل (وَجاهِدُوا فِي
سَبِيلِهِ) أي
الصفحه ٤٧ :
الزانيين ثم أعرضوا عن حكمه في الآية لتقريع اليهود والمعنى وكيف يجعلونك
حكما بينهم ويرضون بحكمك
الصفحه ٥٠ : لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَلكِنْ
لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللهِ
الصفحه ٥٦ :
قوله : (أَعِزَّةٍ عَلَى
الْكافِرِينَ) يعني أنهم أشداء أقوياء في أنفسهم وعلى أعدائهم (يُجاهِدُونَ
الصفحه ٦٧ : يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا
نَفْعاً) يعني لا يستطيع أن يضركم بمثل ما يضركم الله به من
البلايا والمصائب في
الصفحه ٧٩ :
وقوله تعالى : (يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ) يعني يحكم بالجزاء في قتل الصيد رجلان صالحان
الصفحه ٨٢ : إليكم إلا تبليغ ما
أرسل به من الإنذار بما فيه قطع الحجج ، ففي الآية تشديد عظيم في إيجاب القيامة
بما أمر
الصفحه ٩٤ : فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَلا
أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ
الصفحه ١٢٤ : (بَعْدَ إِذْ هَدانَا
اللهُ) يعني إلى دين الإسلام والتوحيد (كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ
فِي
الصفحه ١٧٧ :
الطبري ، فعلى هذا يكون المراد من هذه الآية الحث على أن تكون كلمة
المسلمين واحدة وأن لا يتفرقوا في
الصفحه ١٩١ : (لِتَرْكَبُوها
وَزِينَةً) وقال (وَلَكُمْ فِيها
جَمالٌ) وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إن الله جميل يحب الجمال
الصفحه ٢٠٠ :
المنافذ فكان ولوج الجمل مع عظم جسمه في ثقب الإبرة الضيق محالا فكذلك دخول
الكفار الجنة محال ولما
الصفحه ٢١٥ : تحري قول أو فعل فيه صلاح للغير
وقيل حقيقة النصح تعريف وجه المصلحة مع خلوص النية من شوائب المكروه