الصفحه ١٩٥ : الملبوس
والحلي ، ولولا أن النص ورد بتحريم استعمال الذهب والحرير على الرجال لدخلا في هذا
العموم ولكن النص
الصفحه ٢٢٤ :
الله إنهم يعذبونا لندلهم عليك أفندلهم عليك؟ قال : نعم. فدلوهم عليه فأتوا أبو
هدب فكلموه في أمر صالح
الصفحه ٢٢٩ :
واختلفوا هل كان ذلك القول قبل نزول العذاب أو بعده على قولين سبقا في قصة صالح
عليه الصلاة والسلام وقوله
الصفحه ٢٥٢ : ء ولما كان
السكوت بمعنى السكون استعير في سكون الغضب لأن الغضب لا يتكلم لكنه لما كان بفورته
دالّا على ما
الصفحه ٢٦٠ : صلىاللهعليهوسلم وإنكار نبوته ومعجزاته ليس بشيء قد حدث منهم في زمانه
بل إصرارهم على الكفر كان حاصلا لأسلافهم في
الصفحه ٢٨٨ : داود والترمذي وقال : حديث حسن صحيح وأخرجه مسلم في
جملة حديث طويل يتضمن فضائل سعد ولفظ مسلم فيه. قال
الصفحه ٣٣٠ :
في القتال ومجموعها معا مائتان وخمس آيات فكانت هي السورة السابعة من السبع
الطوال وقال بعضهم هما
الصفحه ٣٦٧ : وكتبه في اللوح المحفوظ
لأن القلم جف بما هو كائن إلى يوم القيامة من خير وشر فلا يقدر أحد أن يدفع عن
نفسه
الصفحه ٣٧٢ : الرِّقابِ) قال الزجاج : فيه حذف تقديره وفي فك الرقاب وفي تفسير
الرقاب أقوال الأول أن سهم الرقاب موضوع في
الصفحه ٣٩٣ :
ومعناه : أنهم إذا أقاموا في البلد احترزوا عن إفشاء الأراجيف وإثارة الفتن
وسعوا في إيصال الخير إلى
الصفحه ٤٢٦ :
بالقمر (وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ) قيل : الضمير في وقدّره يرجع إلى الشمس والقمر والمعنى
قدر لهما منازل
الصفحه ٤٢٨ :
بعد الموت (فِي طُغْيانِهِمْ) يعني في تمردهم وعتوهم (يَعْمَهُونَ) يعني يترددون (ق).
عن أبي هريرة
قال
الصفحه ٤٤٤ :
يفعل كذا إذا فعل بالليل والسبب فيه إن الإنسان في الليل لا يكون إلا في
البيت غالبا فجعل الله هذه
الصفحه ٤٨٩ :
الَّذِينَ
ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ (٦٧))
(وَيا قَوْمِ هذِهِ
الصفحه ٤٩٥ :
اتبعت شذاذ قوم لوط حتى إن واحدا منهم دخل الحرم فوجد الحجر معلقا في
السماء أربعين يوما حتى خرج ذلك