الصفحه ٤٢٧ : يمشون به.
وقال قتادة : بلغنا
أن المؤمن إذا خرج من قبره يصور له عمله في صورة حسنة فيقول له : من أنت
الصفحه ٤٣١ : قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللهَ بِما لا يَعْلَمُ فِي السَّماواتِ وَلا
فِي الْأَرْضِ سُبْحانَهُ وَتَعالى
الصفحه ٤٤٢ : على أهل الشقوة بالشقاوة لقضائه وقدره السابق فيهم أخبر
في هذه الآية أن تقدير الشقاوة عليهم ما كان ظلما
الصفحه ٤٥١ :
خلق هذه الأشياء كلها هو الإله المعبود المنفرد بالوحدانية في الوجود (قالُوا) يعني المشركين
الصفحه ٤٥٥ :
فإن قلت : إنه
سبحانه وتعالى خص موسى وهارون بالخطاب في أول الآية بقوله سبحانه وتعالى : وأخيه
أن
الصفحه ٤٧٠ :
قبضة من صفاء الماء ثم فتح القبضة فارتفع دخان ثم قضاهن سبع سموات في يومين
ثم أخذ سبحانه وتعالى
الصفحه ٥١٢ :
المقالة هو يهوذا لأنه كان أقربهم إليه سنا (وَأَلْقُوهُ فِي
غَيابَتِ الْجُبِ) يعني ألقوه في أسفل
الصفحه ٥٤٤ :
بدلا عنه لأنه يحبه ويتسلى به عن أخيه الهالك (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ) يعني في أفعالك
الصفحه ٤ :
بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ) وهو خطاب للمؤمنين خاصة والبهيمة اسم لكل ذي أربع من
الحيوان لكن خص في التعارف بما عدا
الصفحه ٤٥ :
يعقدونه في كتابهم. ولعله صلىاللهعليهوسلم كان قد أوحى إليه أن الرجم في التوراة الموجودة في
الصفحه ٥٢ : الله في
كتابه (وَلا تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ) يعني فيما أمروك به.
قال العلماء : ليس
في هذه الآية تكرار
الصفحه ٨٦ :
الترمذي وقال حديث حسن غريب وقيل في معنى الآية : إن العبد إذا عمل بطاعة الله
واجتنب نواهيه لا يضره من ضل
الصفحه ٨٨ :
عشيرتكم وحيكم أو آخران من غيركم من غير عشيرتكم وحيكم وأن الآية كلها في
المسلمين وهذا قول الحسن
الصفحه ١١٩ : (وَيَعْلَمُ ما فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) قال مجاهد : البر المفاوز والقفار ، والبحر القرى
والأمصار لا يحدث فيها
الصفحه ١٤٩ : : ولتميل إليه وأصل الصغو في اللغة الميل
، يقال : أصغى إلى كذا مال إليه. ويقال صغوت أصغو وصغيت أصغى لغتان