الصفحه ١٢٦ : بفضله فلا جرم ذكر قصة إبراهيم عليهالسلام مع أبيه وقومه في معرض الاحتجاج على المشركين قوله عزوجل
الصفحه ١٩٤ :
على أن الكافر الذي يظن أنه في دينه على الحق والجاحد والمعاند في الكفر
سواء.
(يا بَنِي آدَمَ
الصفحه ٢١٦ :
واحدا من القبيلة فيتوجه قوله أخاهم لأنه واحد منهم وقيل إنه لم يكن من
القبيلة ثم ذكروا في تفسير
الصفحه ٢٢١ :
جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ) يعني أن الله أهلك عادا وجعلكم تخلفونهم في الأرض
وتعمرونها
الصفحه ٢٤٣ : والخلف إن الله تعالى متكلم بكلام قديم وسكتوا عن
الخوض في تأويله وحقيقته. قال أهل التفسير والأخبار : لما
الصفحه ٢٩٠ : وأركانها في
أوقاتها وينفقون أموالهم فيما أمرهم الله به من الإنفاق فيه ويدخل فيه النفقة في
الزكاة والحج
الصفحه ٢٩٦ :
عَنْكُمْ
رِجْزَ الشَّيْطانِ) يعني وسوسته التي ألقاها في قلوبكم (وَلِيَرْبِطَ عَلى قُلُوبِكُمْ
الصفحه ٣٣٢ :
(فصل)
قد يتوهم متوهم
أن في بعث علي بن أبي طالب بقراءة أول براءة عزل أبي بكر عن الإمارة وتفضيله
الصفحه ٣٤٠ : : نزلت في علي بن أبي طالب
والعباس بن عبد المطلب وطلحة بن أبي شيبة افتخروا فقال طلحة أنا صاحب البيت بيدي
الصفحه ٣٥١ :
أبو هريرة والضحاك ذلك عند نزول عيسى عليهالسلام فلا يبقى أهل دين إلا دخلوا في الإسلام ويدل على
الصفحه ٣٨٧ :
كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون زاد في رواية فترك الصلاة عليهم.
وقوله سبحانه
وتعالى : (ذلِكَ
الصفحه ٤٠٧ : الصفات ، فيكون رفع التائبون على المدح
يعني المؤمنين المذكورين في قوله : إن الله اشترى. وأما التفسير
الصفحه ٤١٦ : توبتهم لأنه قد ذكر توبتهم في قوله تعالى : (وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ
خُلِّفُوا) كما تقدم بيانه وأنه
الصفحه ٤٢٠ :
الآية المحكمة هي التي لا اشتباه فيها ولا اختلاف في حكمها أو ما ليس
بمنسوخ ، والسنة القائمة هي
الصفحه ٤٢٥ :
قوله عزوجل : (إِنَّ رَبَّكُمُ
اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ