الصفحه ٣٠٦ : محمد صلىاللهعليهوسلم من أمر التوحيد وادعاء النبوة وغير ذلك هو الحق فأمطر
علينا حجارة من السماء يعني
الصفحه ٣٣٩ : بالله واليوم الآخر لأنه هو الداعي
إلى ذلك وقيل إن المشركين كانوا يقولون أن محمدا إنما ادعى النبوة طلبا
الصفحه ٤٢١ : أنفسكم فلا يحسدونه على ما أعطاه
الله من النبوة والكرامة. قال بعض العلماء في تفسير قول ابن عباس : ليس
الصفحه ٤٤٨ : صلىاللهعليهوسلم قال : «لم يبق بعدي من النبوة إلا المبشرات قالوا وما
المبشرات قال الرؤيا الصالحة» (ق) عن أبي هريرة
الصفحه ٤٦١ : حتى يسأل أهل الكتاب عن ذلك
وإذا كان شاكا في نبوة نفسه كان غيره أولى بالشك منه.
قلت : الجواب
عن هذا
الصفحه ٤٦٢ :
وقيل : المراد
كل أهل الكتاب سواء مؤمنهم وكافرهم لأن المقصود من هذا السؤال الإخبار بصحة نبوة
محمد
الصفحه ٤٦٧ : آيات هذا الكتاب دالة
على التوحيد وصحة النبوة والمعاد وأحوال القيامة وكل ذلك لا يدخله النسخ ثم فصلت
الصفحه ٤٧٨ : ) يعني على بيان ويقين من ربي بالذي أنذرتكم به (وَآتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ) يعني هديا ومعرفة ونبوة
الصفحه ٤٨٠ : إليه في عمل الفلك وجعل قومه يمرون
وهو في عمله فيسخرون منه ويقولون يا نوح قد صرت نجارا بعد النبوة وأعقم
الصفحه ٤٨١ : السخرية لا تليق بمنصب النبوة فكيف قال نوح عليهالسلام إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون.
قلت إنما
الصفحه ٤٨٨ :
رَحْمَةً) يعني نبوة وحكمة (فَمَنْ يَنْصُرُنِي
مِنَ اللهِ) أي فمن يمنعني من عذاب الله (إِنْ عَصَيْتُهُ) يعني
الصفحه ٥٠٩ : ء من النبوة
وهي على رجل طائر ما لم يحدث بها فإذا حدث بها سقطت قال وأحسبه قال ولا يحدث بها
إلا لبيبا أو
الصفحه ٥١٧ : (آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً) يعني آتينا يوسف بعد بلوغ الأشد نبوة وفقها في الدين
وقيل حكما يعني إصابة في
الصفحه ٥١٩ :
ذكر بعضهم ما زال النساء يملن إلى يوسف ميل شهوة زليخا حتى نبأه الله فألقى عله
هيبة النبوة فشغلت هيبته
الصفحه ٥٢٣ : قال
الإمام فخر الدين الرازي : وعندي أنه يحتمل وجها آخر وهو أنهن إنما أكبرنه لأنهن
رأين عليه نور النبوة