الصفحه ١٢٨ : شرفه الله
بالنبوة وأكرمه بالرسالة ثم اختلف أصحاب هذا القول في تأويل الآية ومعناها فذكروا
فيها وجوها
الصفحه ١٣٣ : الدين الرازي على هذا القول
إشكالا وهو أن كفار قريش ينكرون نبوة جميع الأنبياء فكيف يمكن إلزامهم بنبوة
الصفحه ١٣٥ : الكذاب بن ثمامة.
وقيل مسيلمة بن حبيب من بني حنيفة وكان صاحب نيرجات وكهانة وسجع ادعى النبوة
باليمن وزعم أن
الصفحه ١٣٧ : وتقرير النبوة ،
أردفه بذكر الدلائل على كمال قدرته وعلمه وحكمته تنبيها بذلك على أن المقصود
الأعظم هو معرفة
الصفحه ١٤٩ : إلا بالحق فالله تعالى حكم لا يحكم إلا بالحق فلما أنزل الله على محمد القرآن
فقد حكم له بالنبوة وهو قوله
الصفحه ١٦٧ : التحريم والتحليل لا
يكون إلا بوحي سماوي وشرع نبوي ، فقال تعالى : قل أي قل يا محمد لهؤلاء المشركين
الجاهلين
الصفحه ١٩٠ : آدم من الشجرة هل كان قبل النبوة أو بعدها؟
والخلاف فيه فأغنى عن الإعادة والله أعلم.
قوله تعالى
الصفحه ١٩٢ : تعالى وبين عباده في تبليغ
أوامره ونواهيه وأحكامه لأنكم تنكرون نبوّة الأنبياء فكيف تقولون على الله ما لا
الصفحه ٢١٤ : كانت عاقبته مثل أولئك الذين خلوا من قبله من
الأمم المكذبة وفي ذكر هذه القصص دليل على صحة نبوة محمد
الصفحه ٢١٧ : تقرير للرسالة والنبوة وفيه دليل على جواز مدح الإنسان نفسه في موضع
الضرورة إلى مدحها (أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ
الصفحه ٢٢٥ : بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ)
يعني : قد
جاءتكم حجة وبرهان من ربكم بحقيقة ما أقول وصدق ما أدعي من النبوة والرسالة
الصفحه ٢٧٩ : لَهُ شُرَكاءَ
فِيما آتاهُما) لأن حسنات الأبرار سيئات المقربين ولأن منصب النبوة
أشرف المناصب وأعلاها
الصفحه ٢٨٣ : الإنسان ولما كان القرآن سببا لبصائر العقول في دلائل
التوحيد والنبوة والمعاد أطلق عليه اسم البصائر فهو من
الصفحه ٢٩٧ : الجمعة السابع عشر من رمضان في السنة الثانية من الهجرة النبوية.
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
شَاقُّوا اللهَ
الصفحه ٣٠١ : شيخا مباركا حتى يشهد لك
بالنبوة فنؤمن لك فقال الله سبحانه وتعالى : ولو أحيا لهم قصيا وسمعوا كلامه