الصفحه ٥٥٤ :
الْبَدْوِ) يعني من البادية وأصل البدو هو البسيط من الأرض يبدو
الشخص فيه من بعد يعني يظهر والبدو خلاف الحضر
الصفحه ١٦ : ، معتبرة كان أصل النية في جميع الأعمال التي يتقرب بها إلى الله تعالى
معتبرا. واستدل أبو حنيفة لعدم وجوب
الصفحه ٢٧ : لشدة بطشهم وعظم خلقهم وكانوا ذوي أجسام عظيمة وأشكال
هائلة وهم العمالقة بقية قوم عاد وأصل الجبار في صفة
الصفحه ٤٥ : وأصل السحت الاستئصال يقال : سحته إذا استأصلته وسميت
الرشوة في الحكم سحتا ، لأنها تستأصل دين المرتشي
الصفحه ٤٩ : بالتفصيل قال هذه الآية حجة في شرعنا ومن أنكره قال إنها ليست بحجة علينا
وأصل هذه المسألة أن النبي
الصفحه ٥٣ : أَمْرٍ مِنْ
عِنْدِهِ) يعني أنه تعالى يقطع أصل اليهود من أرض الحجاز ويخرجهم
من بلادهم بلا كلفة وتعب ولا
الصفحه ٦٢ : أُمَّةٌ
مُقْتَصِدَةٌ) أي عادلة. والاقتصاد : الاعتدال في العمل من غير غلو
ولا تقصير. أصله من القصد ، لأن من
الصفحه ٧٩ : روايتان كالقولين وأصل هذه المسألة
أنّ الصوم مقدر بطعام اليوم فعند الشافعي مقدر بالمد وعند أبي حنيفة مقدر
الصفحه ٨١ : يختلى خلاه».
وقوله تعالى : (قِياماً لِلنَّاسِ) أصله قواما لأنه سبب لقوام مصالح الناس في أمر دينهم
الصفحه ٩٤ : : (أَأَنْتَ قُلْتَ
لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللهِ) ارتعدت مفاصله وانفجرت من أصل كل
الصفحه ٩٨ : يشركون وأصل
العدل ، مساواة الشيء بالشيء. والمعنى : أنهم يعدلون بالله غير الله ويجعلون له
عديلا من خلقه
الصفحه ١٠١ : أنفسهم باتخاذهم الأصنام
فعرضوا أنفسهم لسخط الله وأليم عقابه فكانوا كمن خسر شيئا وأصل الخسار الغبن يقال
الصفحه ١٠٦ : التي لا أصل
لها.
قوله عزوجل : (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ) يعني ينهون الناس عن اتباع محمد
الصفحه ١٠٨ : ظُهُورِهِمْ) والأوزار : الخطايا والذنوب. وأصل الوزر : الثقل
والحمل. يقال : وزرته إذا حملته وإنما قيل للذنوب
الصفحه ١١١ : غيره من الأصنام أخبروني تقول العرب أرأيتك
بمعنى أخبرنا بحالك وأصله أرأيتم والكاف فيه للتأكيد : (إِنْ