الصفحه ٢٢٣ : فانطلق قدار ومصدع
وأصحابهما فرصدوا الناقة حتى صدرت عن الماء وقد كمن لها قدار في أصل صخرة على
طريقها وكمن
الصفحه ٢٢٩ : والأرزاق والأمن والسلامة من الآفات وكل ذلك من فضل
الله تعالى وإحسانه على عباده. وأصل البركة ثبوت الخير
الصفحه ٢٥٢ :
قوله تعالى : (وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ) يعني : سكن لأن السكوت أصله الإمساك عن الشي
الصفحه ٢٧٠ :
إِلَى الْأَرْضِ) يعني : ولكنه سكن إلى الدنيا ومال إليها ورضي بها وأصله
من الخلود وهو الدوام والمقام
الصفحه ٢٩٧ : ) يعني بأنهم خالفوا الله ورسوله. والمشاقة : المخالفة ،
وأصلها المجانبة ، كأنهم صاروا في شق وجانب عن شق
الصفحه ٣٠١ : أبي سعيد بن
المعلى قال : «كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلم أجبه ثم أتيته
الصفحه ٣٠٨ : طائر
يألف الريف سمي بذلك لكثرة مكائه يعني صفيره.
والتصدية : التصفيق
وفي أصله واشتقاقه قولان أحدهما
الصفحه ٣٣٠ : مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ) يعني هذه براءة من الله ورسوله وأصل البراءة في اللغة
انقطاع العصمة يقال برئت من
الصفحه ٣٧٠ : للفقراء في ذلك المال تطييبا لقلوبهم. الوجه
السادس أن المال الفاضل عن حاجة الإنسان الأصلية إذا أمسك بقي
الصفحه ٣٩٢ : . يعني : أنهم قصروا ولم
يبالغوا فيما اعتذروا به والمعذر من يرى أن له عذرا ولا عذر له. وقيل : إن الأصل
في
الصفحه ٤٣٣ : وعاصفة ، ومعنى عصفت الريح : اشتدت.
وأصل العصف : السرعة وإنما قال : عاصف ، لأنه أراد به ذات عصوف أو لأجل
الصفحه ٤٩٠ : وإبراهيم جالس معهم (فَضَحِكَتْ) أصل الضحك انبساط الوجه من سرور يحصل للنفس ولظهور
الأسنان عنده سميت مقدمات
الصفحه ٤٩١ : ))
(قالَتْ يا وَيْلَتى) نداء ندبة وأصلها يا ويلتاه وهي كلمة يستعملها الإنسان
عند رؤية ما يتعجب منه مثل يا
الصفحه ٤٩٢ : إليه وساء ظنه بقومه (وَضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً) قال الأزهري : الذي يوضع موضع الطاقة والأصل فيه أن
البعير
الصفحه ٥٤٧ : وأصل الحرض الفساد في الجسم والعقل من الحزن أو
الهم ومعنى الآية حتى تكون دنف الجسم مخبول العقل يعني لا