الصفحه ٢٦٢ : المعنى يلوون بألسنتهم الكتاب لأنهم يحرفون الكتاب عما هو عليه
بألسنتهم فيأتون به على القلب ونقل الإمام فخر
الصفحه ٢٦٨ : أن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما خطرت على قلبه هذه
الآية : (لَنْ
الصفحه ٢٨٧ : ذؤيب :
دعاني إليها
القلب إني امرؤ لها
مطيع فلا
أدري أرشد طلابها
أراد أم
الصفحه ٣٠٥ : في قلبه
وجمع له شمله وأتته الدنيا راغمة وما كانت نيته طلب الدنيا جعل الله الفقر بن
عينيه وشتت عليه
الصفحه ٣١٦ : والنفاق وهذه صفة المنافقين لا صفة المؤمنين لأن صفة المؤمن
المخلص موطأة القلب للسان على شيء واحد وهو
الصفحه ٣٢١ : كان العام المقبل خرج
أبو سفيان في أهل مكة حتى نزل بمجنة من ناحية مر الظهران ثم ألقي الله الرعب في
قلبه
الصفحه ٣٢٨ : لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت
ولا خطر على قلب بشر» واقرءوا إن شئتم فلا تعلم نفس ما أخفي لهم
الصفحه ٣٤١ : محدود (وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفاً) يعني قولا جميلا لأن القول الجميل يؤثر في القلب ويزيل
السفه
الصفحه ٣٤٨ : بدأ الله
تعالى بذكر ميراث الأولاد لأن تعلق قلب الإنسان بولده أشد
الصفحه ٣٦٣ : قلب قال نعم قال : اذهب فقد
ملكتكها بما معك من القرآن وفي رواية فقد زوجتكها تعلمها من القرآن وفي رواية
الصفحه ٣٦٧ : والرجل زناها الخطأ والقلب يهوى ويتمنى ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه لفظ مسلم ،
وقيل الكبائر الشرك وما يؤدي
الصفحه ٣٧١ : الذنوب
وقيل معناه لا تكلفوهن محبتكم فإن القلب ليس بأيديهن (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيًّا كَبِيراً) العلي
الصفحه ٣٨٦ : طمس
القلب والبصيرة فنردها على أدبارها يعني بتغيير أحوالهم فنلبسهم الصغار والذلة بعد
العز وقيل المراد
الصفحه ٣٩٥ : إلى القلب. وقيل المراد بالقول
البليغ في الآية أن يكون حسن الألفاظ حسن المعاني مشتملا على الترغيب
الصفحه ٤١٣ : إنما قالها خوفا من السلاح فقال أفلا شققت عن قلبه حتى تعلم أقالها خوفا
أم لا؟ وفي رواية عن ابن عباس قال