الصفحه ١٨٢ : وشرب
دوابه وقوي قلبه وصح إيمانه وعبر النهر سالما والذين شربوا منه وخالفوا أمر
الصفحه ١٨٤ : ثلاثمائة رطل فلما نظر إلى داود وهو يريده وقع الرعب
في قلبه فقال له : جالوت وأنت تبرز لي قال : نعم وكان
الصفحه ١٨٥ : الخباز فلم يقتلها ، وقال : لعلنا نحتاج إلى
عالم فتركها ثم وقع في قلب طالوت التوبة والندم على ما فعل وأقبل
الصفحه ١٩٠ :
وقدره وحقيقته ، فإذا علمه ووقف عليه وجمعه في قلبه فقد أحاط به والمراد بالعلم
المعلوم والمعنى أن أحدا لا
الصفحه ١٩١ : قول من كفر بالطاغوت وأتى بالشهادتين
(عَلِيمٌ) بما في قلبه من الإيمان وقيل معناه سميع لدعائك إياهم
إلى
الصفحه ٢٠١ : وضعف وصار له أولاد ضعاف أصاب جنته
إعصار فيه نار فأحرقها وهو أحوج ما يكون إليها فحصل في قلبه من الغم
الصفحه ٢٠٤ : ء والمراد
بهذه اللمة اللمة التي تقع في القلب من فعل خير أو شر والعزم فأما لمة الشيطان
فوسوسة وأما لمة الملك
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوسلم : «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلّا ظله إمام
عادل وشاب نشأ في طاعة الله تعالى ورجل قلبه معلق
الصفحه ٢١٦ : قَلْبُهُ وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (٢٨٣))
(وَإِنْ كُنْتُمْ عَلى
سَفَرٍ) أي في سفر (وَلَمْ تَجِدُوا
الصفحه ٢٢٨ : ء في يوم القيامة
، ونعلم أن وعدك حق ، وأنك لا تخلف الميعاد فمن أزغت قلبه فهو هالك ، ومن مننت
عليه
الصفحه ٢٣٠ : ظاهر لأنه يتكثر به ويعضده ويقوم مقامه. وقد جعل الله تعالى في
قلب الإنسان حب الزوجة والولد لحكمة بالغة
الصفحه ٢٣٨ : فِي صُدُورِكُمْ) يعني ما في قلوبكم من موالاة الكفار ومودتهم وإنما ذكر
الصدر لأنه وعاء القلب (أَوْ
الصفحه ٢٤٢ : عباس : سمي يحيى لأن الله
تعالى أحيا به عقر أمه وقيل : لأن الله تعالى أحيا قلبه بالإيمان وقيل لأن الله
الصفحه ٢٥٤ : أحبته وأعزته هلاك استئصال إن تمت المباهلة
، وإنما خص الأبناء والنساء لأنهم أعز الأهل وألصقهم بالقلب
الصفحه ٢٥٩ : محمد أول النهار باللسان دون اعتقاد القلب ثم اكفروا
آخر النهار وقولوا : إنا نظرنا في كتبنا وشاورنا علما